كركوك تفضح المالكي ومقتدى وتكشف اسرائيليتهم في العمل بتوجيه السفير الامريكي
--------------------------------------------------------------------------------
عندما يستخون بالشعب وعلى حد تعبير قادة الدعوة بان الشعب همج لا يعرفون اين راسهم بشتريهم بالمال هل توقع من هكذا انذال ان تخدم الوطن ان تخدم الشعب ان تفكر في رفع الظلم عن الذين يعانون من نوم في العراء وجوع ومرض بلا دواء هل يفكر احد بان المالكي وحزبه الذي باع شرفيته ووطنه للغرب وباشتراك ومساعدة من مقتدى الصدر وغيرهم من السياسيين كانوا مختلفين في نقاط وبنود اعتماد قانون الانتخابات لكركوك واذا بامر من السفير الامريكي تم الاعتماد على هذا القرار وخضوع وخنوع للارادة الامريكية في اتخاذ هذه القرارات التي من شانها تقسيم العراق فبعدا فشلهم في تجزءة الوطن تحت طاولت الفدرالية وايضاالدق على اثر الطائفية ومحاولة زرع وتقوية جانب الشيعة والسنة كعامل ضغط على الجهات من اجل مكاسب يعتبرونها وطنية ولكن ي حقيقتها هدم وتدمير كل قيم الوطنية الحقيقية فنراهم يتصارعون على المناصب وكيفية استغلال الشعب في انتخاباتهم فقد وقفوا صلغرين اما ارادة اسرائيل وتبعية عمالتهم لها فقد امتازت هذا الاسماء ( المالكي ، مقتدى ، عمار ، علاوي ، الجعفري ، مطلك ......) امتازوا بالعمالة الظاهرية لعدو الشعوب فكيف يكون الخلاص من هؤلاء لابد من ازاحتهم عن الحكومة كي يتخلص العراق من امثال هكذا مزبلة