وكلاء الدعارة.. والسيد وائل وكيل المرجع السستاني يرتكب الفاحشة ويصور من يرتكب الفاحش

هكذا هو الخبر وقد وقع على البعض (الخبر) وقع الصاعقة والحال ليس كذلك بل العكس فـ99% من وكلاء السيستاني هم من الفاشلين في التعليم ومن الذين يسعون للعيش على حساب الآخرين وتحت عباءة الدين المزيف ؟اذا فليس من المستغرب ان نجد بين المعممين الزناة واللواطيين والسارقين والدجالين وهناك الكثير من وكلاء السيد من تحوم حولهم شكوك ومنهم مثلا محمد باقر الكشميري زوج بنت السيد ووكيله في دترويت وقد خسر ملاين الدولارات من اموال الحقوق في البورصة؟ تصوروا أن أموال الخمس تستخدم من قبل رجل يدعي انه يمثل الامام الحجة فيستخدم حق الامام في البورصة التي لا يفهم عنها شيء؟على مرّ التاريخ وفي كل الديانات استخدم الدين من قبل الدجالين والكذابين والزناة وقد اعتذر البابا قبل اسابيع عن جرائم الاغتصاب التي قام بها رجال الدين المسيحيين كذا اليهودية وكل الديانات والاسلام ليس استثناء إذا كانت عمائم الشيطان تمثله وحاشى للاسلام أن يمثله زناة ودجالون.الدين لأمثال هؤلاء ليس سوى وسيلة للابتزاز والنصب والاحتيال وباسم الرب والنبي ومن يعترض يذهب الى النار ، ومن يدفع يذهب الى الجنة حسب عرفهم الأعوج وعندما يعترض احد انهم يبذرون الاموال الطائلة ويركبون السيارات الفارهة وذات الماركات الغالية يقولون لك لان المرجع له شأنيه وهو يمثل عز الامة امام الكفار من الامريكان والانكليز والألمان ووووووو.!مع أن المرجع هذا من أعز اصدقاء الشيطان الاكبر إذا كان وكلاءه على هذا النحو؟ واذا سألتهم ان الامريكان كفار وشيطان أكبر قالوا لك نحن نعمل بتقية لأجل عز الامة وتقدمها.؟؟ فهل كان الامام علي (ع) يتعامل على هذا النهج الضال الفاسد والعميل لكل ما تحمل العبارات من معنى ؟ وهكذا هي تنظيراتهم البالية التي لا تمت للدين ودواليك من المسوغات (الكلاوات) التي لا تنتهي والتي يضحكون بها على السذج؟وانا لا أحمّل هؤلاء الدجالين الساقطين أي عتب فهم لوطية ولا عتب عليهم العتب على الشعب الذي يأويهم ويحميم واغلبهم جاء من وراء الحدود ليتكسب بالدين على حساب العراق وشعبه . أيها العراقيون تصوروا ان مرجع عراقي يعمل في ايران ويعمل عمل السيستاني وحاشيته ماذا سيحل به؟ والله ان الحرس الثوري ان لم يقتله سيلقيه على الحدود إلا نحن لا نمتلك سيادة وطنية؟فقط أذكّر السيستاني الذي يدعي أنه من انصار علي ابن ابي طالب عليه السلام ان امرأة جائت أمير المؤمنين تشتكي أحد الولاة فما كان من الامير الا ان كتب كتابا ودفعه لها وعندما وصلت الى الوالي وقرأ الكتاب وجد ان امير المؤمنين قد عزله ..والسبب ان إمرأة واحدة اشتكت؟أما السستاني فوكلاءه يسرقون ويزنون ويسجلون أفلام اباحية وهو لا يتحرك كدكة الموتى. تصوروا ان هذا الفاسق سيد وائل وكيل لعلي عليه السلام والله لرجمه حتى الموت .. فمن أين لنا بعليا ليجلد السيستاني وكل الزناة من وكلاء الدعارة..