من رضى بفعل كمن فعله هذا ماتعلمناه من اهل بيت العصمة عليهم السلام نعم ان كل من تستر على فضيحة المجرم مناف الناجي وكيل السستاني الذي زنى بأمراة في مدينة العمارة((ميسان))وصورها وتم توزيع الاقراص نعم من رضى بهذا الفعل كأنما ارتكب هو الجريمة بحد ذاتها نعم واول من سكت عنه وايده هو مسؤوله السستاني حيث لم نرى اي بادرة توبيخ أوطرد أونزع لوكالة هذا المجرم الزاني بل تجديد لوكالته له وايضاتقديم الاموال الطائلة لعائلة المرأة لأجل اسكاتهم وعدم فضحهم نصرة للمذهب بأعتبار ان السستاني يمثل المذهب خسؤا والله ان المذهب والانسانية بريئة من افعالهم الدنيئة وأيضا الشريك الاكبر الذي تستر على فضيحته وعدم نشرها هم المسؤلين عن الكوكل صفحات الويب فويل لمن تستر على هذا المجرم الذي خدع الناس بأسم الدين وهو يتجرأعلى الخالق الا لعنة الله على الظالمين حيث قال تعالى بما هو مضمونه (( أؤنبئكم بالأخسرين اعمالا الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا)) فنحن نطالب كل غيور ان لا يسكت عن هذه الحادثة الخطيرة لان الدين سيكون بخطر اذا ابتلي بمثل هؤلاء الحثالة ونرجع لمقولة الحسين ابن علي عليه السلام عندما قال اذا ابتليت الامة براع مثل يزيد فعلى الاسلام السلام