اتفاقية ( طم طم لي وطم طم لك ) بين السيستاني ووكلائه الزناة
سكت السيستاني عن جرائم النظام المقبور وقالوا تقية وحكمة ، وسكت السيستاني عن احتلال العراق بل وامضاه وبرره وقالوا حكمة ودراية وسكت عن جرائم الأحتلال وقالوا نقاوم سياسيا ، ودعم الأحزاب الشيعية الطائفية الموالية لأيران وامر بانتخابها وقالوا اهم شيء نصرة المذهب ، سكت بل امظى جرائم الأحزاب الشيعية وميلشياتها التي قتلت وسلبت ونهبت وهجرت قالوا هؤلاء اعداء المذهب ، جدد دعمه لهذه الأحزاب التي سفكت وقتلت وذبحت واشعلت الطائفية قالوا حتى لا يعود الينا البعثية ، كل سكوت وامضاء ودعم من قبل السيستاني لكل ما يضر العراق وشعبه تجد له من يبرره من الأذناب والعملاء والخونة ووكلاء المتعة والدولار فهم يبررون ويبررون افعال مرجعهم السيستاني ، واليوم وبعد فضيحة وكيل السيستاني مناف الناجي الذي مارس الزنا مع مسؤولة الحوزة في العمارة نجد الصمت المطبق للسيستاني تجاه هذه الجريمة بل التبرير والدفاع وتجديد الوكالة من قبل السيستاني لوكيله الزاني مناف الناجي ، ولا عجب من السيستاني الذي تآمر على العراق وشعبه ويخون الدين والمذهب ويدعم مشاريع اليهود والأمريكان ، وهكذا ولأول مرة يفي السيستاني بوعده ( ولكن مع الوكلاء فقط ) في حياته ذلك الوعد والأتفاق الذي يحمل عنوان طم طم لي وطم طم لك ، فهم يطمطمون للسيستاني وهو يطمطم لهم ، وكل شيء باسم الدين والمذهب