بسم الله الرحمن الرحيم
تكثر في هذه الايام الفتن والانحرافات اللاخلاقيه ولاكن اين توجد هذه الفتن توجد في حوزه السستاني الذي مليئه
بالسراق واصحاب اللواطه والزنه هم من يظحك على عقول النساء التي تدرس في حوزاتهم ويمارسون الزنا معهن
فان احد الاصدقاء لي اخبرني بهذه الحادثه وقا ان احد جارتنا اخبرت زوجتي لماذا لا تعملين معي في حرم الامام الحسين عليه السلام فانهم يعطون راتب جيد وانتي حالتكي ضعيفه وان هذا العمل أي امراه تحلم به وانتي من يستحق هذا العمل لئنكي ا مراه مؤمنه فوافقت الامر اه في العمل وبعد ايام قليله في العمل وفي اثتاء العمل جائت نفس الامر اه التي اخبرتها بان تعمل في حرم الامام الحسين وقالت لها ان سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي يريد ان يتكلم معكي ويشكرك على هذا العمل فذهبت الى غرفه اللقاء فسلم عليها الشيخ الكربلائي وشكرها لعملها المتواصل في خدمه الحسين
وبعدها خرج الكربلائي وبقى احد الاشحاص الذي كان يرافق جناب الشيخ الكربلائي وهو السيد جبار من المقربين لسماحه الشيخ الكربلائي وتحدث مع الامر اه وشكرها ايضا لعملها المتواصل وقا ل لها اريد ان اخبرك بشيئ يبقى بيننا فقالت له وما هو فقال لها يوجد الكثير في الحوزه من طلبه السيد السستاني هم اهلهم في المحافظات وانتي امراه جميله
فنطلب منكي البقاء مع احد الاشخاص لبضعه ايام فقالت له انا متزوجه فقال لها انا اعلم بذالك فعندما سمعت هذا الكلام اصبحت ترتجف من الذي يقوله وقالت له كيف يحدث هذا في اشرف بقعه في العالم لا تخاف من الله لا تخاف من الامام الحسين هل يعلم السيد السستاني بما تفعلون وذهبت هاربه الى زوجها واخبرته ولكن زوجها يقول انا لا استطيع التكلم معهم لانهم اشخاص مجرمين ويستطيعون فعل أي شىء ونقول ان الذي يحدث كله بعلم السستاني لانه مسؤل على هذه الحوزات وهو من متستر على جرائم اصحابه وسياتي يوم وتنكشف جميع خفايا هذه الحوزه الملطخه بدم العراقيين