سألتنى هذا السؤال من قبل وسأجيبك عنه بتفصيل شديد
وكأنك معهم ترى من قتلهم ولن استشهد من كتبنا
ولو صدقت حبك لآل بيت رسول الله كما تقول
ستتبرأ ممن قتلتهم فعلاً وتكرههم ولن تظلم احد
فأرنى قدرتك على اتباع الحق :
1 - قتل سيدنا على رضى الله عنه وارضاه :
ابن ملجم لعنه الله
وهذا من كتب الخوارج ومن فرقهم الأباضيه :
سيرة أبي المؤثر هذا كما في ( السير والجوابات : 2/ 307 ) قوله :
"... فهذا دليل على كفر علي ، وضلاله، وصواب أهل النهروان وعدلهم ،
ثم أن عليا خلعه الحكمان فلم يرض حكمهما ، وفرق الله أمره ،
فقتله عبد الرحمن بن ملجم غضبا لله !!!!
وكان ذلك منه حــــــــــــــلالا
لقتله الذين يأمرون بالقسط من الناس ،
فرحم الله عبد الرحمن !!!!
فكانت سيرة المسلمين بعد أهل النهروان واحدة وكلمتهم جامعة
غير أنهم كانوا مقهورين في دار تقية بين ظهراني الجبابرة ،
إلا من وجد منهم روح الجهاد فنهض إليه حتى يستشهد رحمهم الله " .
واتعجب لهذه التقية التى ما استخدمها رسول الله الا مع الإضطرار مرة لدرء ازى عدوا الله
فصارت دين يدين به المسلمون يخبئون به عقائدهم
ولعنة الله عليه مدعى الإسلام ولعنة الله على من احب من قتل علياً ومن ووالاه
واريدك هنا تلقى نظرة على من والاه وهؤلاء هم المجوس اعداء كل الصحابه: سؤال 64 http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/index.shtml?ohJCgBXYrO1075094893&61&90&3
وهل طلبوا منكم لعن وتكفير وسب بن ملجم كما
طلبوا سب ولعن وتكفير صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذين بلغوا كتاب الله !!!
=================
من قتل الحسين :
ذى الجوشن وقد كان فى جيش على الذى آل ليزيد قيادته بعد تنازل الحسن عن الخلافة
[center]
يعنى لو ما تنازل الحسن لكان قاتل الحسين فى جيشه كما كان فى جيش ابيه
فهل كان سيتهم الحسن بقتل اخيه ؟!!!
قصة مقتل الحسين :
مــاذا تــعــرف عــن الــكــوفــة :
[size=18"]قال الشيخ الموالي باقر شريف القرشي : ( إن الكوفة كانت مهداً للشيعة وموطناً من مواطن العلويين ... ) ( حياة الإمام الحسين 3/12 ) .[/size]
وقال الشيخ جواد محدثي :
( اشتهر أهل الكوفة تاريخياً بالغدر ونقض العهد ) . ثم عدد الخصائص النفسية والخلقية السيئة لأهل الكوفة إلى أن قال : ( وواجه الحسين عليه السلام منهم الغدر وقتل بينهم مسلم بن عقيل مظلوماً وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة وعلى يد جيش الكوفة ) . ( موسوعة عاشوراء ص 59 ) .
الـــشـــيـــعـــة وآل الـــبـــيـــت :
اشتكى أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام اشتكى كثيراً من شيعته في خطب مطولة وردت في نهج البلاغة حتى أنهم اتهموه بالكذب ، فقال : ( ولقد بلغني أنكم تقولون علي يكذب ، قاتلكم الله فعلى من أكذب ... ) ( نهج البلاغة 1/119 ) .
وقال عليه السلام في موضوع آخر : ( قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً وشحنتم صدري غيظاً ... وأفسدتم رأيي بالعصيان والخذلان ) ( نهج البلاغة 1/70 )
الغدر بالحسين
ثم جاء غدركم بالحسين عليه السلام كما ينقل بعض أعلامكم القدماء والمحدثين كإدريس الحسيني والطبرسي ومحمد التيجاني السماوي ، حتى أن المرجع الكبير محسن الأمين العاملي ، يقول في كتابه ( أعيان الشيعة 1/26 ) : ( فبويع الحسين ابنه وعوهد ثم غدر به وأسلم ووثب عليه أهل العراق حتى طعن بخنجر في جنبه ) .
أما أئمتكم الباقين كالإمام الرضا والإمام الكاظم وجعفر الصادق عليهم السلام وغيرهم ، فحسبك قول جعفر الصادق عليه السلام فيهم : ( لو قام قائمنا لبدأ بكذابي شيعتنا فقتلهم ) ( رجال الكشي ص 253 ) .
كـتـب الـشـيـعـة تـصـل إلـى الإمـام الـحـسـيـن عـلـيـه الـسـلام :
لما علم الشيعة بوفاة معاوية وامتناع الحسين عن بيعة يزيد اجتمعوا في منزل سليمان بن ضرو الخزاعي الذي قام فيهم خطيباً وحثهم على نصرة الحسين عليه السلام وحذرهم من خذلانه ، فبدأت كتبهم تتوالى على الحسين عليه السلام إلى أن اجتمع عنده اثنا عشر ألف كتاب من أهل العراق وكلها بمضمون واحد ، كما يروي المرجع المحدث كاظم القزويني : ( ... أن لك في الكوفة مائة ألف سيف ، إذا لم تقدم إلينا فإنا نخاصمك غداً بين يدي الله تعالى ) ( فاجعة الطف ص 9 ) .
الــحــســيــن عــلــيــه الــســلام يــرســل مــســلــم بــن عــقــيــل :
أرسل الحسين عليه السلام مسلم بن عقيل إلى الكوفة ليستطلع الخبر ويبايع الناس عنه ويبدو أن مسلم بن عقيل لم يكن متفائلاً في سفره إلى الكوفة لما يعرفه من تقلب أهل العراق لكن الحسين عليه السلام أصر عليه ، فقدم الكوفة ونزل في دار هانئ بن عروة وبايعه الناس وابن زياد لا يعرف مكانه ، وقد كتب إلى الحسين عليه السلام قائلا : ( ... الرائد لا يكذب أهله وقد بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفاً ) ( مقتل الحسين للمقرم ص 147 ) .
الــحــســيــن عــلــيــه الــســلام يــتــوجــه إلــى الــكــوفــة :
تعجل الحسين عليه السلام الخروج إلى الكوفة لكنه أراد الرجوع من حيث أتى وذلك بعد أن التقى بالحر بن يزيد على مرحلتين من الكوفة وكان الحر على رأس جيش يزيد قد منع الحسين عليه السلام من دخول الكوفة ، وقد تبين للحسين عليه السلام خيانة شيعته ، وقد ساق هذه الخيانة شيخ المحدثين عندكم عباس القمي في كتابه ( منتهى الآمال 1/466 ) ساقها على لسان عبد الله بن الحر لمبعوث الحسين الحجاج بن مسرور الجعفي : ( ... والله ياحجاج ما خرجت من الكوفة إلا مخافة أن يدخل الحسين عليه السلام وأنا فيها ولا أنصره ، لأنه ليس في الكوفة شيعة ولا أنصار إلا مالوا إلى الدنيا إلا من رحم الله منهم ) .
الـــغـــدر بـــمـــســـلـــم بـــن عـــقـــيـــل :
تمكن والي الكوفة الجديد من قتل مسلم بن عقيل . ولما وصل الخبر الفضيع إلى الإمام الحسين عليه السلام جمع أصحابه وقرأ عليهم كتاباً جاء فيه : ( بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد : فإنه قد أتانا خبر فظيع قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبد الله بن يقطر وقد خذلنا شيعتنا ... ) وقد ورد ذلك في معظم كتب الشيعة كمنتهى الأمال للقمي وبحار الأنوار للمجلسي وغيرهم كثير ( منتهى الأمال 1/461 – بحار الأنوار 44/374 – ليالي بشاور ص 585 ) .
نـزول الإمـام الـحـسـيـن عـلـيـه الـسـلام أرض كـربـلاء :
نزل الحسين عليه السلام في كربلاء وقام خطيباً بالناس فحاول شيعته التشويش عليه لئلا يتكلم من إبلاغ حجته فتكلم فيهم مغضباً واسترسل في سرد صفاتهم وكان مما قال لهم : ( ... شذاذ الأحزاب ... نبذة الكتاب ... عصبة الآثام ... قتلة أولاد الأنبياء ) ( كتاب : على خطى الحسين لأحمد راسم النفيس ص 131 ) وقد أورد خطابه هذا غير واحد من أعلام الشيعة كعباس الحياوي وعباس القمي وهادي النجفي وغيرهم كثير .
مـن الـذي قـتـل الإمـام الـحـسـيـن عـلـيـه الـسـلام :
ما خاب ظن الحسين بشيعته وصدقه فيهم قولاً إذا قال : ( اللهم احكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا فقتلونا ) ( منتهى الآمال 1/535 ) وعلل بعضهم الغدر بالحسين بأنه الرعب والخوف الذي هيمن على الكوفة !! كمرتضى المطهري .
وراح البعض الآخر ينقل عمن بقي من آل البيت التوبيخ والزجر كقول زين العابدين عليه السلام : ( تنوحون وتبكون من أجلنا ... فمن الذي قتلنا ؟ ) ( منتهى الآمال 1/570 ) .
وقول زينب بنت علي مما ينقل القمي في كتابه ( نفسه المهموم ص 365 )
( ... صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم )
.
رحم الله من نقلنا عنه هذا فهو شيعى وتاب الله عليه
عندما عرف انه ظلم صحابة رسول الله وكفرهم
بينما احب من قتل آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
نسأل الله أن يتم عليه فضله ويثبته على الحق
برائة معاوية ويزيد
معاوية والحسن :
وإن كنا نشك فى بالقى الرواية وشهد شاهد من اهلها :
عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول:
(رحِم اللهُ عبداً حبّبنا إلى الناس ولم يبغّضنا إليهم، أما والله!
لو يروون محاسِن كلامنا لكانوا به أعز، وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء،
ولكنّ أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشراً)
-----------------------
يزيد وقاتل الحسين
من الذى قتل الحسين :
وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم ، فكان مما قال :
( لكنكم استسرعتم إلي بيعتنا كطيرة الدباء ، وتهافَتُّم كتَهَافُت الفرش ، ثم
نقضتموها ، سفَهاً وبُعداً وسُحقاً لطواغيت هذه الأمة ، وبقية الأحزاب ،
وَنَبَذة الكتاب ، ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا ، وتقتلوننا ، ألا لعنة الله على
الظالمين ) الاحتجاج 24/2 .
الردعلى فاطمة الصغرى لو رده معاوية ويزيد
لفضحوه !!!!
ولكن لأن الرواية متعلقة بالقتلة الحقيقيين يدفنوها :
وقالت فاطمة الصغرى " بنت الامام الحسين " عليها السلام
في خطبة لها في أهل الكوفة :
( يا أهل الكوفة ، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء ، إِنّا أهلَ البيت ابتلانا
الله بكم ، وابتلاكم بنا ، فجعل بلاءَنا حسنا ... فكفرتمونا ، وكذبتمونا ،
ورأيتم قتالنا حلالاً ، وأموالنا نهباً ... كما قتلتم جدنا بالأمس ، وسيوفكم
تقطر من دمائنا أهل البيت .
تباً لكم ، فانتظروا اللعنة والعذاب ، فَكأَنْ قد حَلَّ بكم ... . ويذيق بعضكم
بأس بعض ثم تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا ، ألا
لعنة الله على الظالمن . تَبّاً لكم يا أهلَ الكوفة ، كم قرأت لرسول الله
صلى الله عليه وآله قبلكم ، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب ،
وجدي ، وبنيه وعِتْرَتِهِ الطيبين .
فرد عليها أحد أهل الكوفة مُنْتَخِرًا ، فقال :
نحن قتلنا علياً ، وبني علي بسيوف هندية ورِماح
وسبينا نساءَهم سبي ترك ، ونطحناهم فأي نطاح ) الاحتجاج 28/2.
[SIZE="24]وقال الإمام زين العابدين عليه السلام لأهل الكوفة :
[/SIZE]
( هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه وأعطيتموه من أنفسكم
العهد والميثاق ، ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه ؟ بأي عين تنظرون إلى رسول
الله صلى الله عليه وآله ، يقول لكم : قاتلتُم عِتْرَتي ، وانتهكتُم حُرْمَتي ،
فلستم من أمتي ) الاحتجاج
[SIZE=24"]
وقال أيضاً عنهم :
[/SIZE]
[size=24]( إن هؤلاء يبكون علينا ، فَمَنْ قَتَلَنا غيرُهم ؟ ) الاحتجاج 2/29 [/size]
قالت زينب بنت أمير المؤمنين
( أما بعد ، يا أهل الكوفة ، يا أهل الختل والغدر والخذل ... إنما
مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً ، هل فيكم إلا
الصلف والعُجب والشنف والكذب ... أتبكون أخي ؟! أجل والله
فابكوا كثيراً ، واضحكوا قليلاً ، فقد ابليتم بعارها ... وأنىَّ
تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة ... ) الاحتجاج 2/29 - 35 .
وقول زينب ايضاً مما ينقل القمي في كتابه ( نفسه المهموم ص 365 )
( ... صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم )
ذكر مرتضى المطهري في كتابة الملحمة الحسينية (3/94) :
((وقلنا ايضا بأن مقتل الحسين (ع) على يد المسلمين بل على يد الشيعة ،
بعد مضي خمسين عاما على وفاة النبي (ص) ،
لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغاية !!!!!!!
اين شهادة من حضر الواقعة على يزيد ؟!!!
وهل يلعن الشيعة انفسهم كما يلعنون صحابة رسول الله وقد قتلوا الحسين
ام يرون انفسهم موالى ؟!!!
هذا هو الدليل الاول من كتباب الاحتجاج للطبرسي
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت
لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله.
فقال له يزيد لعنه الله(سبحان الله على الظلم ):
لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة،
فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته،
ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة. يقول الشيعة بعد فضح القتلى الحقيقيين
إن لم يكن قتله نكت فى فمه
فضح كذبة كان يزيد ينكت على فم الحسين من عندنا وعندهم
ولم يثبت أن رأس الحسين أرسل إلى يزيد بالشام بل الصحيح أن الحسين قتل في كربلاء ورأسه أخذ إلى عبيد الله بن زياد في الكوفة فذهب برأسه الشريف إلى عبيد الله بن زياد، فجعل في طست ، فجعل ينكت عليه، وقال في حسنه شيئاً فقال أنس : " إنه كان أشبههم برسول الله" . رواه البخاري. وفي رواية قال: (ارفع قضيبك فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلثم حيث تضع قضيبك فانقبض) رواه البزار والطبراني. الفتح(7/96)
وانس كان فى الكوفة ولم يكن بالشام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولكن أراد الله أن يفضح كذبهم
والأعجب من هذا يقتنعون بهذا من كتبهم ولكن يخفون النصوص
صور من متحف حسينى بالعراق
-----------------------------------
يزيد يشرب الخمر وتارك للصلاة ويلاعب قرد
شهد الأئمة على كذب الشيعة : اشتكى أمير المؤمنين سيدنا على من شيعته في خطب مطولة منها ( ولقد بلغني أنكم تقولون علي يكذب ، قاتلكم الله فعلى من أكذب ... ) ( نهج البلاغة 1/119 ) .
جاء نفر من الناس إلى علي بن الحسين فأثنوا عليه، فقال: "ما أكذبكم وأجرأكم على الله عز وجل، نحن من صالحي قومنا".
[center]وقال جعفر الصادق عليه السلام فيهم : ( لو قام قائمنا لبدأ بكذابي شيعتنا فقتلهم ) ( رجال الكشي ص 253 ) .
نعلم ما روى حوله من أكاذيب أنه مات سكرانا وهو يلاعب القرد
: رواية ابن عياش
وهو بإجماع الشيعة كان وضّاعاً كذّاباً
والعجيب كتاب "الكافي" مملوء من رواية ابن عياش،
هل تعلم من كان أيضا سكيرا ويشرب الخمر فى كتبكم
زيد بن على بن الحسين كان سكيرا يشرب الخمر
رجال الكشى صفحة 151
كما اتهم انه كافر لأنه ادعى الإمامة لنفسه
يقول المامقانى :
حمل ما ورد فى دمه (أى دم زيد على التتقية )
المامقاني صفحة تفتتيح المقال المجلد الأول صفحة467 الى 471
[SIZE=24"]ثم وهل كره الشيعة ولعنوا كل شارب خمر تارك للصلاة؟!!!
مِن رُواة الشيعة مَن يشرب الخمر ويلعب الشطرنج ويسرق الخمس[/SIZE]
عوف العقيلي
عن الفرات بن أحنف قال: العقيلي كان من أصحاب أمير المؤمنين وكان خماراً ولكنه يؤدي الحديث كما سمع
رجال الكشي ص 90
محمد بن عباد
"كان مشتهراً بالسماع وبشرب النبيذ"
الجامع لرواة وأصحاب الإمام الرضا ج2 ص31
حفص بن البختري
"مدمن شطرنج"
رجال الكشي ج 1 ص 324
حماد بن عيسى
"لا يجيد الصلاة وهو في الستين من عمره"
الواقفة دراسة تحليلية ج1 ص 317
أبوحمزة الثمالي ثابت بن دينار
"يشرب الخمر"
الكشي ص 76
علي بن أبي حمزة البطائني
"حرامي يسرق أموال المعصوم وخمس الشيعة"
الواقفية دراسة تحليلية ج1 ص 418
عبدالله بن يعفور
"يشرب الخمر"
الكشي
أبوهريرة البزاز
"يشرب الخمر"
جامع الرواة للأردبيلي ج2 ص 423
السيد الحميري
"يشرب الخمر"
الروضات ج1 ص 104
المصدر: شبكة المنهج
[/SIZE]
أنظر ماذا يقول كتاب بحار الأنوار!
باب 8 : فضل المهاجرين والانصار وسائر الصحابة والتابعين وجمل أحوالهم
تفسير : قال الطبرسي نور الله ضريحه في قوله تعالى : "فالذين هاجروا ": أي إلى المدينة ، وفارقوا قومهم من أهل الكفر "واخرجوا من ديارهم "أخرجهم المشركون من مكة "وقاتلوا وقتلوا "في سبيل الله "ثوابا "أي جزاء لهم "من عندالله "على أعمالهم "والله عنده حسن الثواب "أي عنده من حسن الجزاء على الاعمال مالا يبلغه وصف واصف ( 1 ) .
"والسابقون الاولون "أي السابقون إلى الايمان وإلى الطاعات "من المهاجرين "الذين هاجروا من مكة إلى المدينة و إلى الحبشة "والانصار "أي ومن الانصار الذين سبقوا نظراءهم من أهل المدينة إلى الاسلام "والذين اتبعوهم باحسان "أي بأفعال الخير والدخول في الاسلام بعدهم وسلوك مناهجهم ، ويدخل في ذلك من يجيي ء بعدهم إلى يوم القيامة "رضي الله عنهم "أي رضي أفعالهم "ورضوا عنه "لما أجزل لهم من الثواب ، وفيها دلالة على فضل السابقين ومزيتهم على غيرهم لما لحقهم من أنواع المشقة في نصرة الدين فمنها مفارقة العشائر والاقربين ، ومنها مباينة المألوف من الدين ، ومنها نصرة الاسلام مع قلة العدد وكثرة العدو ، ومنها السبق إلى الاسلام والدعاء إليه .
وروى الحاكم الحسكاني مرفوعا إلى عبدالرحمن بن عوف في قوله سبحانه : "والسابقون الاولون "قال : هم عشرة من قريش ، أولهم اسلاما علي بن أبي طالب عليه السلام ( 2 )
[/center]