إن لم يكن الشيعه من قتل الحسين رضي الله عنه فمن قتل الحسين رضي الله عنه ؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله تقتلون الحسين وخذلتموه وتبكون عليه تناقض عجيب ياعوام الشيعه
هل انتم تقرون كتبكم وقوال معمينكم ومع ذلك تصرون لدرجة ضاحكين عليكم لدرجة مسلمينهم اعراضكم وينة نخوتكم ومرجلتكم اذا كان فيكم رجال
مثل ماقال علي رضي الله عنه عنكم وهذا من كتبكم والله ان علي رضي الله عنه صادق
وقال أمير المؤمنين عليه السلام :
( يا أشباه الرجال ولا رجال ، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال ، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً ، وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً ، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان ، حتى لقد قالت قريش : إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب ، ولكن لا رأي لمن لا يطاع ) نهج البلاغة 70، 7
هذا ليس كلامي

وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته:
( اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ، واجعلهم طرائق قدداً ، ولا ترض الولاة عنهم أبداً ، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا ) الإرشاد للمفيد 241


وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
( لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا ، وتهافتم كتهافت الفراش ، ثم نقضتموها ، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب ، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا ، ألا لعنة الله على الظالمين ) الاحتجاج 2/24

( بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه ) أعيان الشيعة/القسم الأول 34


وقال الحسن عليه السلام :
( أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً ، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ) الاحتجاج 2/10


وقال الإمام زين العابدين عليه السلام لأهل الكوفة:
( هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي ) الاحتجاج 2/32


وقال أيضاً عنهم:
( إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم ) الاحتجاج 2/29




وما زال في جعبتي هدايا

وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه :
( اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ، واجعلهم طرائق قدداً ، ولا ترض الولاة عنهم أبداً ، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا ) الإرشاد للمفيد 241

من هم الذين دعوا الحسين رضي الله عنه لينصروه ؟؟؟؟
فإعرف أنهم قد قتلوه

هذا حسب قول الحسين رضي الله عنه


وهذا قول
وقال الإمام زين العابدين عليه السلام :

( إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم ) الاحتجاج 2/29

فمن الذي بكاء ومن هم القتله ؟؟؟؟

وهذا مقطع من معمكم كمال الحيدري الذي له شعبيه هوا يعترف ومع ذلك تستمرون في الخطا وضحوا لنا
لم ناتي بشئ من عندنا
https://www.youtube.com/watch?v=GOjMWpo1NsM

وقعت بين طرفين
الطرف الأول آل البيت
والطرف الأخر هم شيعة علي رضي الله عنه

كما فهمت من كلام الحيدري

أرجوا أنك لم تتفأجا

وأيضاً
https://www.youtube.com/watch?v=HFkU2rfcRw4&feature=related
تقبل تحياتي ياموالي

اللهم صلي على سيد الخلق محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن اهدئهم ومن تولى بهديهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


حقيقة يا طفلتي وضعكم والله يحزني فإلى متى تبقون في جهلكم وفي تدليسكم وفي جحودكم للإطلاع

ولكن سأرد على اقوال الائمة في التدليس والبتر الذي تعلم شيوخك وعلمائك علية

وطبعاً انتي تحملين مزابلهم على ظهرك فرحة وتظنين انك تحملين كنوز

=============================

بداية يا طفلة كلام الحيدري أنا ر الله برهانة فية تدليس من قناة اليهود قناة النجاسة

فقد تم بتر بداية قولة وهو يتكلم عن كلام للغمام الحسين وهو يقول يا شيعة آل ابي سفيان

وهم أتباع بني امية لعنهم الله اجمعين ولعن مسس مذهبهم ,, فأنظري يا طفلة إلى نجاسة قنواتكم التي تصرخون بها الشيعة اصبحوا سنة ببركاتها

فأي سنة واي بركات من قناة همها الكذب على الجهلاء امثالكم


وثانياً هل تعلمين من قاد الجيش لمحاربة الإمام الحسين ؟؟؟

قادة عمر ابن سعد ابن ابي وقاص الصحابي الجليل الموقر الذي عندكم من اصحاب الجنة فهو من قاد الجيش ضد الامام الحسين

وثانياً هل تعلمين من هم شيعة آل ابي سفيان الذين خاطبهم الامام الحسين في المعركة وهذا ما بترتية ودلسة قومك من قبلك ,, سأجعل ابن تيمية يجيبك في هذا

ولكن حين أتي لك بالمصدر والرد على تدليسكم وكذبكم

لترون من قلت الحسين


وسؤال آخر لك لمذا النة لم ينصروا الحسين ؟؟ إلا تدعون ان الشيعة قلة فلماذا السنة لم ينصروا الحسين وهم على حد قولكم منتشرين في ارجاء البلاد ؟؟؟

ام ان جبن السنة وخذلانهم لإمامهم جعلهم جبناء

لكلِ داءٍ دواءٌ يستطبُ بهِ...إلا الحماقة أعيت من يداويها

ورده السنه كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله تقتلون الحسين وخذلتموه وتبكون عليه تناقض عجيب ياعوام الشيعه
هل انتم تقرون كتبكم وقوال معمينكم ومع ذلك تصرون لدرجة ضاحكين عليكم لدرجة مسلمينهم اعراضكم وينة نخوتكم ومرجلتكم اذا كان فيكم رجال

حقيقة يا طفلتي وضعكم وقوبلكم ان تكونوا حملة أسفار مؤسف جداً ولكن اعطيك وعد لن أناديك إلا بحاملة الأسفار بعد اليوم ,, وقلتها لك تأدبي حين تتكلمين عن الإمامية لا أريد ان اتكلم عن الرضاع الكبير الموجود في مذهبك وكيفف تسلمين اصحاب ابيك واخوتك شرفك وتجعلينهم يرضعون من ثديك من اجل ما تسمونة الخلوة الشرعية

فتأدبي يا سنية في ألفاظك واشك انك تعلمين الادب فنبيك يسب ويلعن فكيف لك ان تعلمي شيء عن الادب

ورده السنه كتب:

وقال أمير المؤمنين عليه السلام :
( يا أشباه الرجال ولا رجال ، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال ، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً ، وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً ، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان ، حتى لقد قالت قريش : إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب ، ولكن لا رأي لمن لا يطاع ) نهج البلاغة 70، 7
هذا ليس كلامي

ولك هذا ايضاً فهذا ليس بكلامي وإنما هو كلام ابن تيمية في اصحاب علي ابن ابي طالب

قال ابن تيمية في منهاج السنة ج4ص132 :

" واتـهم طائفة من الشيعة الأولى بتفضيل علي على عثمان ولم يتهم أحد من الشيعة الأولى بتفضيل علي على أبي بكر وعمر بل كانت عامة الشيعة الأولى الذين يحبون عليا يفضلون عليه أبا بكر وعمر لكن كان فيهم طائفة ترجحه على عثمان

وكان الناس في الفتنة صاروا شيعتين شيعة عثمانية وشيعة علوية وليس كل من قاتل مع علي كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة ".

====================

ثانياً جهلكم والله لا أدري إلى متى يبقيكم حملة أسفار ,, أنتم إلى هذه اللحظة لكم ألف قول أولستم تزعمون ان الشيعة لم تخرج إلا في العصر الحالي ؟؟ وبعضكم يقول ذهروا بعد قتل الحسين وبعضكم يقول ظهروا بعد قتل امير المؤمنين علي ابن ابي طالب علية السلام

فإلى متى تبقون في جهلكم أثبتوا لكم قول تمشون علية يعني مصرين تبقون همج رعاع اتباع كل ناعق يا حملة الأسفار ؟؟

ورده السنه كتب:

وقال الإمام الحسين عليه السلام في دعائه على شيعته:
( اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ، واجعلهم طرائق قدداً ، ولا ترض الولاة عنهم أبداً ، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا ) الإرشاد للمفيد 241

اولاً يا مدلسين هذا الكلام موجة إلى شيعة آل ابي سفيان كما هو موجود في اول القول

فلماذا التدليس يا حملة الأسفار إلا تستقيمون من دون كذب ,, وأنقل كامل القول
في بداية قول الغمام الحسين علية السلام (يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافونالمعاد فكونوا أحراراً في دنياكم إن كنتم عرباً كما تزعمون)

اما وجود السنة في الكوفة في زمن الإمام الحسين فلك ذالك من كتبك

قال إبن بطة و هو أحد علماء أهل السنة في ( المنتقى ) ص 360 : " عن عبد الله بن زياد بن جديد قال : قدم أبو إسحاق السبيعي من الكوفة فقال لنا شمر بن عطية : قوموا إليه ، فجلسنا إليه فتحدثوا فقال أبو إسحاق : خرجت من الكوفة و ليس أحد يشك في فضل أبي بكر و عمر و تقديمهما

هذه دلاله على ان الكوفه كانت ذات غالبيه سنيه و ان شيعة آل محمد(ص) فيها اقليه بل كان عددهم اقل مما يذكر.

كان أهل الكوفة في عهد الإمام الحسين عليه السلام ليسوا شيعة إذ يقدمون أبي بكر و عمر على الإمام علي عليه السلام و كما يثبت التاريخ أن أبا اسحاق السبيعي كان شيخ الكوفة و عالمها في عهد الإمام الحسين عليه السلام و هو عالم سني , بل أن أهل الكوفة لم يكونوا شيعة

وهذا ما أثبتناه ايضاً من كلام قديسكم ابن تيمية في منهاج السنة بلأعلى
فكيف يكون من يقدم ابا بكر وعمر يكون شيعي يا سنية ؟؟؟ حكموا عقولكم ولو للحظة



ولك في ردي القادم ان كل شيعة الحسين المخلصين قد زجهم ابن زياد ابن الامة والي يزيد ابن معاوية لعنت الله علية وعلى أباه ابن الزانية قد زجهم في السجن وبقوا السنة والخوارج في الكوفةفقط وهم الذين يدعون انهم شيعة الحسين ولهذا وصفهم الامام الحسين بشيعة آل ابي سفيان

ورده السنه كتب:

وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
( لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا ، وتهافتم كتهافت الفراش ، ثم نقضتموها ، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب ، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا ، ألا لعنة الله على الظالمين ) الاحتجاج 2/24

إليك هذه الهدية البسيطة وتعليق صاحب الكتاب عليها في الهامش

ورده السنه كتب:

لكلِ داءٍ دواءٌ يستطبُ بهِ...إلا الحماقة أعيت من يداويها

وأنتي الصادقة الكذب والتدليس لا دواء له فهو فطرة في دمكم تعيشون وتموتون به

وحملة الاسفار تصرون عليها ,, فالآن اجزمت بمعاجز القرآن حقاً فهو كتاب من 14 قرن وأرى صدقة في هذا الزمن في وصفكم

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}


صدق الله العلي العظيم

ورده السنه كتب:

وقال الحسن عليه السلام :
( أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً ، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ) الاحتجاج 2/10

إليك القول كامل من دون تدليس يا سنية كما هي عادتكم التي اخفيتم فيها الشاهد لتأخذوا ما تريدون على كذبكم

عن زيد بن وهب الجهني (1) قال: لما طعن الحسن بن علي عليه السلام بالمدائن أتيته وهو متوجع، فقلت:

أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي، وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، وأومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما، والله لئن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير، أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه علي الحي منا والميت.

فقلت وهل تترك شيعتك من دون راعي؟
==================================


فهل رأيت يا سنية لماذا قال هذا الكلام ولمن وجه ؟؟ لم يوجه لخاصتة من الشيعة وإنما لمن خانوة وغدروا به وقالوا لة نحن من شيعتك وهم كاذبون وليس لخواصة من الشيعة

فهل تعلمين من الذي غدر به ؟؟؟

فهم من قالوا للإمام الحسن كفرت كما كفر ابوك من قبلك فهم حثالة الخوارج الباقية اليهود الذين قاتلوا الامام علي


,, اما عند مدحة لمعاوية فإليك هذه الخطبة للإمام الحسن سلام الله علية تكملة لما سبق في وصفة لمعاوية ووصف الخونة من حولة لنرى مدحة لمعاوية يا سنية ونرى من الذين ليسوا له شيعة خواصة ام الخوارج الذين ينعقون امالكم نحن مسلمون

======================================

إحتجاجه (علية السلام) على من أنكر عليه مصالحة معاوية ونسبه إلى التقصير في طلب حقه.

عن سليم بن قيس قال: قام الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال:

أيها الناس إن معاوية زعم: أني رأيته للخلافة أهلا ولم أر نفسي لها أهلا وكذب معاوية، أنا أولى الناس بالناس في كتاب الله وعلى لسان نبي الله، فأقسم بالله لو أن الناس بايعوني وأطاعوني ونصروني، لأعطتهم السماء قطرها، والأرض بركتها، ولما طمعتم فيها يا معاوية، ولقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (ما ولت أمة أمرها رجلا قط وفيهم من هو أعلم منه إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ملة عبدة العجل).

وقد ترك بنو إسرائيل هارون واعتكفوا على العجل وهم يعلمون أن هارون خليفة موسى، وقد تركت الأمة عليا عليه السلام وقد سمعوا رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعلي: (أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير النبوة فلا نبي بعدي) وقد هرب رسول الله صلى الله عليه وآله من قومه وهو يدعوهم إلى الله حتى فر إلى الغار، ولو وجد عليهم أعوانا ما هرب منهم، ولو وجدت أنا أعوانا ما بايعتك يا معاوية.

وقد جعل الله هارون في سعة حين استضعفوه وكادوا يقتلونه، ولم يجد عليهم أعوانا، وقد جعل الله النبي في سعة حين فر من قومه لما لم يجد أعوانا عليهم كذلك أنا وأبي في سعة من الله حين تركنا الأمة وبايعت غيرنا ولم نجد أعوانا، وإنما هي السنن والأمثال يتبع بعضها بعضا.


===================================

كفاكم تدليس يا اسحاف التلف الفاسد