بعد فضيحة وكيل السيستاني مناف الناجي في محافظة العمارة والمحاولات والجهود التي بذلها السيستاني من اجل طمطمة السالفة والدفاع عن وكيله وتوفير الملاذ الآمن له وبذل الأموال الباهضة لأهالي النساء المزني بهن لأسكاتهم وعدم ملاحقتهم لوكيل السيستاني ، وفي محاولة اخرى لطمطمة السالفة قام السيستاني بأعطاء اهالي النساء المغدورات شقق سكنية من الدرجة الأولى في مجمعات السيستاني بأيران مع توفير كل خدمات الراحة والسفر وعلى حساب السيستاني ، ولا ادري متى يتحرر الشعب العراقي وخصوصا اتباع مذهب اهل البيت من هذه المرجعية التي تصرف الأموال والحقوق الشرعية للتسترعلى الزناة والفاسدين الذين هتكوا اعراض العراقيين امثال مناف الناجي في الوقت الذي يعاني فيه ملايين العراقيين الجوع والفقر والعوز والحرمان