بعد ان اصبح الشارع الميساني مجمع على مسالة ارتكاب وكيل السيستاني جريمة الزنا مع جارته اذ شهدت المنطقة التي يسكنها مناف الناجي الكثير من القصص والحكايات فيما بعد الفضيحة الجنسية التي مني بها مناف الناجي
تجاوزت الازمة الحدود لتنتقل الى محافظة البصرة واذا بمقاطع الفديوا الخلاعية تحكي القصة الحقيقية لوكيل المرجعية مع جارته ( الساقطة ) وبذلك يتعرف الجمهور البصري على مستوى الثقافة الجنسية التي يتممتع بها وكيل السيد السيستاتني من خلال المقاطع التي توحي بذلك . وكانه استاذ ومتمرس بتلك اللقطات الفنية
ومابين شخص حزين واخر فرح انتشر مقطع الفديو ليعلن للجميع عن رفع الحصانة عن وكلاء المرجعية في اي مكان وبدا المواطنون عن الحديث عن امكانية قيام السيد علي عبد الحكيم الصافي هو الاخر بهذه المهمه الفنية خاصة وهو كيل السيد السيستاني .. وبهذا يكون قد شارك وكلاء السيستاني ( سود الله وجوههم ) بنقل الصورة السوداوية عن مذهب الحق الى الكثير ممن جعل من نفسة محارب شرس للقضاء على هذا المذهب