اليس آل البيت عند الشيعة :
سيدنا على وفاطمة والحسنين
أم هم آل على فيكون آله فاطمة والحسنين
لو نظرنا فى كتابهم الكافى
الروايات عن سيدنا على وفاطمة الزهراء والحسنين رضى الله عنهم اجمعين
ما هناك حديث عن بنت رسول الله
وعدد الروايات عن سيدنا على زوج السيدة فاطمة رضي الله عنهما
المرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم في أصح كتب الشيعة
وهو الكافي =66
!!!!!
وراية فى الكافى عن الحسن
ورواية فى الكافى عن الحسين !!!
الروايات عن سيدنا على وفاطمة الزهراء والحسنين رضى الله عهم وارضاهم أجمعين عند السنه السلفيه :روايات علي بن أبي طالب في البخاري مع المكرر (98) وغير المكرر (34)
ورواياته رضي الله عنه في صحيح مسلم (38) حديثا ..
أى =72 رواية في أصح الكتب عند أهل السنة
وأما فاطمة رضي الله عنها فلها حديث واحد في البخاري برقم (4462)
وأما الحسين رضي الله عنه فله حديثان عن أبيه علي رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتاب الجمعة
برقم (1127) وكتاب فرض الخمس برقم (3091) من صحيح البخاري ومثله في صحيح مسلم .. أي أربعة أحاديث
يعنى عدد مرويات آل البيت عندنا 77
هذا غير المكرر فى البخارى وهو 64 حديث
و سبب تكراره أنه مروى من عدة اوجه
=======
هل قلة روايات سيدنا على وسيدتنا الزهراء والحسنين سيدا شباب اهل الجنة
مقارنة بأحاديث أبى هريرة لأننا نعاديهم كما يدعون والعياذ بالله ؟!!!
لذلك دائماً يعلوا الصراخ اين تراث أهل البيت يا أهل السنة ؟!!!
طيب نقول لهم نحن أكثر رواية منكم
اين رواياتهم فى كتبكم ؟!!!
هل تعلمون يا شيعة
أن روايات علي رضي الله عنه وأرضاه في كتب السنة أكثر من روايات أبي بكر رضي الله عنه وأرضاه !!
فهل نحن نعادى ابى بكر رضى الله عنه والعياذ بالله
بل هي أكثر من روايات عمر رضي الله عنه وارضاه !!
فهل نحن نعادى عمر رضى الله عنه والعياذ بالله !!
بل هى أكثر من روايات عثمان رضي الله عنه وارضاه !!
فهل نحن نعادى ذو النوريين عثمان رضى الله عنه وارضاه والعياذ بالله !!
وماذا تقولون لو عرفتم أن:
روايات سيدنا علي رضي الله عنه
أكثر من مرويات :
أبي بكر
وعمر
وعثمان
رضي الله عنهم مجتمعين !!!
فهل نحن لهم أعداء !!!
أتعلمون كم مرويات الإمام محمد الباقر رحمة الله عليه ذاك الإمام المحدث الكبير:
إن مرويات محمد الباقر رحمه الله في صحيح مسلم (19) رواية
وروايته في الكتب التسعة (240) رواية
بينما مرويات ابو بكر الصديق رضي الله عنه (9) فقط فى الكتب التسعة !!!
نأتِ الآن إلى مرويات ذاك الإمام الفذ جعفر الصادق رحمه الله ورضي عنه:مروياته في الكتب التسعة (143)
قال المحدث ابن كثير( السني السلفى الوهابى كما تحبوا تسميته ) لكثرة الكذب والتقول عن آل البيت :
إن أصح الأسانيد هي عن هذه السلسة الذهبية :
(جعفر عن محمد عن علي عن الحسين عن علي رضي الله )
انظر كتابه الباعث الحثيث غير مأمور.
وقد أخرج أصحاب الكتب السنة المعتمدة عند أهل السنة:
( مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه ) للإمام جعفر الصادق
وقد اخرج له البخاري حديثان في الأدب المفرد
هل التصحيح والتضعيف عند أهل السنة بلا أسس ووفق الهوى كما يظن الشيعة؟
لنرىحديث متنه مشهور ((((( أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم )))))رواه الحارث بن غصين عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابرأهل السنة ضعفوا هذا الحديث.
ولو كان التصحيح والتضعيف عند أهل السنة بحسب موافقة المذهب
لصححوا الحديث لأن فيه ثناء على الصحابة والحث على الاقتداء بهم.
لكنهم حكموا على الحديث بالضعف.
حكم الحديث عند أهل السنة فيه الحارث بن غصين مجهول أخرجه ابن عبد البر في جامع العلم 2/191
وقال ابن عبد البر: "هذا الإسناد لا تقوم به الحجة؛ لأن فيه الحارث بن غصين مجهول"، .
وفيه أبو سفيان وهو ضعيف.
وفيه سلام بن سليمان وهو الأولى أن يضعف الحديث لأجله كما قال الشيخ الألباني (سلسلة الضعيفة رقم 58 1/78).
وقال ابن القيم الجوزية بعد أن ذكر طرق هذا الحديث أنظر"إعلام الموقعين"(2/239):
(لا يثبت شيء منها).
ومن طرق اخرى بزيادة
(مهما أوتيتم من كتاب الله)فيه سليمان بن أبي كريمة. وجويبر بن سعيد الازدي.
وفيه الضحاك وهو ابن مزاحم الهلالي متروك.
قال ابن الجوزي بوضعه والحافظ العراقي بأن سنده ضعيف.
وابن حزم في الأحكام 6/82، من حديث جابر رضي الله عنه .
وأخرجه البيهقي في (لمدخل 1/162) من طرق عن عمر وابن عباس - رضي الله عنهم -
ثم قال البيهقي: "هذا حديث متنه مشهور وأسانيده ضعيفة لم يثبت في هذا إسناد".
وذكره الألباني في (الأحاديث الضعيفة 1/78، 82، 439). من طرق أخرى ثم حكم عليه بأنه موضوع.
لنرى ما الذى يحكم الشيعة لقبول ورفض الروايات :كما نعلم فقد ثبت تحريف القرآن لدي الشيعة بشهادة الخوئى من جملة اقوال من :
احمد بن محمد السيارى الذى اتفق علماء الرجال على فساد مذهبه !!! بل وانه يقول بالتناسخ !!!
وعلى بن احمد الكوفى الذى ذكر علماء الرجال انه كذاب !!!
كيف يقبل إنسان رأى شخص يعلم كذبه
والأدهى كيف يقبل رأى شخص حَكم عليه بفساد المذهب
وما هو المعيار لقبول جملة اقوالهم ؟!!!
كل ما هنالك انه وافق هواه
تواتر السنة والشيعةالتواتر عند السنة التواتر عند السنه معناه ان يأتى الحديث من عدة طرق مشهود لها كلها بالصدق
مثال :
نجد فى أحاديث البخارى هناك 34 حديث مروى عن سيدنا على ولكن تواتر وتكررت الروايات حتى بلغت 98 حديث
فهى تعنى 34 حديث تكرروا حتى بلغوا 98 حديث من عدة طرق مشهود بصدقها
التواتر عند الشيعة كما يعرفه الطوسى :ان الخبر إذا لم يكن من باب ما يجب وقوع العلم عند حصوله ، واشتراك العقلاء ، وجاز وقوع الشبهة به
هو ان يراد به جماعة قد بلغت من الكثرة حدا لا يصح معه ان يتفقوا على الكذبوسؤال لضمير الشيعة ما الحال إذا كان :"جماعة قد بلغت من الكثرة حدا لا يصح معه ان يتفقوا على الصدق
إذ شوهد عليهم بفساد المذهب والكذب "!!!
"""
إن كثير من الروايات وإن كانت ضعيفة السند فإن جملة منها نقلت من كتاب :
احمد بن محمد السيارى الذى
اتفق علماء الرجال على فساد مذهبه !!! بل وانه يقول بالتناسخ !!! وعلى بن احمد الكوفى الذى
ذكر علماء الرجال انه كذاب !!! وأنه فاسد المذهب إ
لا أن كثرة الروايات تورث القطع بصدور بعضها عن المعصومين عليهم السلام """سؤال تترك فيه الإجابه لضمير اخواننا الشيعة
وتقبلوا تحياتى
هذه عقيدة أهل السنة فيما شجر بين السابقين واللاحقين من آل البيت والصحابة 1
- لا يجوز ان يدفع النقل المتواتر في محاسن الصحابة وفضائلهم بنقول بعضها منقطع وبعضها محرف ،
وبعضها يقدح فيما علم ،
فإن اليقين لا يزول بالشك ،
ونحن تيقنا ما ثبت في فضائلهم من القرآن
" محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم ..."
" كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ..."، فلا يقدح في هذا أمور مشكوك فيها ،
فكيف إذا علم بطلانها . ( منهاج السنة 6 / 305 ) .
2
- إذا دعت الحاجة إلى ذكر ما شجر بينهم ، فلابد من التحقيق والتثبت في الروايات المذكورة حول الفتن بين الصحابة قال عز وجل : { يا ايها الذين امنوا إن جاءكم فاسق بنبئأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين }
3
- إذا صحت الرواية في ميزان الجرح والتعديل ، وكان ظاهرها القدح ، فليلتمس لها أحسن المخارج والمحاذير.
قال ابن أبي زيد : (( والإمساك عما شجر بينهم ، وأنهم أحق الناس أن يلتمس لهم أحسن المخارج ، ويظن بهم أحسن المذاهب ))
وقال ابن دقيق العيد : (( وما نقل عنهم فيما شجر بينهم واختلفوا فيه ، فمنه ما هو باطل وكذب ، فلا يلتفت إليه ، وما كان صحيحا أولناه تأويلا حسنا ، لأن الثناء عليهم من الله سابق ، وما ذكر من الكلام اللاحق محتمل للتأويل ، والمشكوك والموهوم لا يبطل الملحق المعلوم ))