..........
وكالعـــــــــــــادة , لم يستطع الرد على الفيديو الذي وضعته و عجز عن الدفاع عن السيكستااني اللعين
وقام يرمينا بالشبه , التي مللت وأنا أفهمه , وأحاول فيه عل وعسى أن يُفكر
لكن لا حياة لمن تُنادي !
ودائِمًا أحمد الله على نعمة الإسلام ونعمة العقل , خاصة إن رأيت شر الدواب الصم البكم العمي الذين لا يفقهون .
.....
الفيديو الأول يدل على جهالة وغباء من وضعه ومن ينقله طبعًا (:
ولم يكتفِ هذا الراافضي بأنني مسحت به الأرض في موضوع رضاع الكبير , ولكنه يصر على أن أفضحه وأفضح غباءه
فلا تلومني فأنت من يرمينا بالشبهه .
الشيخ الحبيب الذي في الفيديو لم يقل في اول الموضوع أنها هي ارضعته حتى تقولوا انه غير رأيه يا أغبياء ياجهلة
بل قال كان إجتهاد منها وهي غير معصومة ولم يتكلم بغير ذلك .
والاتصال الثاني وضح أنها ليست هي ياغبي .
وإليك رد الشبهة ياجاهل يامن لا تفقه في الدين شيء سوى فعل مايأمرك به معمميك الزنادقه
ما جاء في مسند أحمد (57/193) ومستخرج أبي عوانة (9/179) ومسند الصحابة في الكتب التسعة (8/336):
" فَبِذَلِكَ كَانَتْ عَائِشَةُ تَأْمُرُ أَخَوَاتِهَا وَبَنَاتِ أَخَوَاتِهَا أَنْ يُرْضِعْنَ مَنْ أَحَبَّتْ عَائِشَةُ أَنْ يَرَاهَا وَيَدْخُلَ عَلَيْهَا (وَإِنْ كَانَ كَبِيرًا) خَمْسَ رَضَعَاتٍ ثُمَّ يَدْخُلُ عَلَيْهَا، وَأَبَتْ أُمُّ سَلَمَةَ وَسَائِرُ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُدْخِلْنَ عَلَيْهِنَّ بِتِلْكَ الرَّضَاعَةِ أَحَدًا مِنْ النَّاسِ حَتَّى يَرْضَعَ (فِي الْمَهْد) ".
والدليل على أن الفتوى لا تعني الرجل الكبيـر وإنما الكبير بمعنى
من تعدّى سن الرضاعة بقليــل وهذا المعنى المستنبط جاء صريحًا في الروايات عند مالك في الموطأ:
عن نافع أن سالم بن عبد الله بن عمر أخبره أن عائشة أم المؤمنين أرسلت به -وهو رضيع- إلى أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق فقالت: " أرضعيه عشر رضعات حتى يدخل عليَّ ".
قال سالم: " فأرضعتني أم كلثوم ثلاث رضعات، ثم مرضَتْ فلم ترضعني غير ثلاث رضعات، فلم أكن أدخل على عائشة من أجل أن أم كلثوم لم تُتِمَّ لي عشر رضعات ".
ولعلنا نلاحظ أن عائشة كانت ترغب في دخول سالم بن عبد الله عليها لذلك أرسلت به إلى أم كلثوم لترضعه.
ولكن أم كلثوم لم تتم رضاعته، فلم يدخل على السيدة عائشة، ولو كان الأمر هو جواز إرضاع الرجال لجعلت إحدى بنات أخيها ترضعه؛
ولكنه لما كبر وصار رجلا لم يكن ليدخل على عائشة.
ومن الجدير بالذكر أن أصحاب الشبهة أوردوا: أن عائشة أرسلت سالم بن عبد الله لترضعه أم كلثوم دون أن يذكروا أن سالم بن عبد الله كان طفلا رضيعًا كما جاء في الحديث؛ ليفهم الناس أن أم كلثوم كانت تُرضع رجلاً كبيراً!! بطلب عائشة.
ويجب تقرير أن طلب عائشة بالإرضاع كان لأطفال صغار، وأن ما ذُكر في الرواية (فيمن كانت تحب أن يدخل عليها من الرجال)
هو باعتبار ما سيكون منهم بعد أن يصبحوا رجالا.
الدليـــــــــــــــــــــــل
ودليل ذلك قول نافع أن سالم بن عبد الله بن عمر أخبره أن عائشة أم المؤمنين أرسلت به وهو رضيع إلى أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق فقالت: " أرضعيه عشر رضعات حتى يدخل عليَّ ".
( (
فيا غبي يا رافضي كيف تقصد ان يدخل عليها وهو رضيــــع ؟؟ ) )
المفهوم من الكلام انه بعد ما يكبر هذا الرضـيـــع يكون محرّم وهنا حفصـة عندما اخذت بكلام ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها
عن مالك عن نافع أن صفية بنت أبي عبيد أخبرته: أن حفصة أم المؤمنين أرسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد إلى أختها فاطمة بنت عمر بن الخطاب ترضعه عشر رضعات ليدخل عليها وهو صغير يرضع ففعلت فكان يدخل عليها...
( ( يعني بعد ان كبــر ) )
وهنا فتوى عائشة بوجـــة آخر
وَقَدْ رُوِيَ حَدِيثُ عَائِشَةَ الَّذِي قَدَّمْنَاهُ فِي رَضَاعِ الْكَبِيرِ عَلَى وَجْهٍ آخَرَ، وَهُوَ مَا رَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ:" أَنَّ عَائِشَةَ كَانَتْ تَأْمُرُ بِنْتَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ
أَنْ تُرْضِعَ الصِّبْيَانَ حَتَّى يَدْخُلُوا عَلَيْهَا إذَا صَارُوا رِجَالًا ".
تجد هذا المعنى واضح بأحكام القرآن للجصاص
، ، ، ، ،، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
فكانت عائشة تحب أن يدخلوا عليها بعد أن يصيروا رجالا؛ لتعلمهم أمر دينهم؛ التزاما بقوله تعالى: {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ} [الأحزاب:34].--------------------------------------------------------------------
على ذلك فاختلاف أمهات المؤمنين مع أم المؤمنين عائشة ليس في إرضاع كبيرٍ أو إدخال رجال عليها بهذا الإرضاع؛ لأن هذا لم يحدث من أم المؤمنين عائشة أصلاً ..!
ولكن
كان وجه اعتراض أمهات المؤمنين هو إرضاع الصغار بقصد الدخول، سواء كان الرضاع قبل حولين أو تجاوزه بقليل.
.....................
أما الرد على الشبهة الثانية في الفيديو الثاني , فقد أحزنني ذلك المسكين
لديه كل تلك الكتب (يعنني مُثقف) وفي النهاية لا يفهم الحديث !
حقًا غبي ومن يسمع له فهو أغبى منه . [ الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به ]
الرد عليك هنا ياااااا ... ذكي !
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=9571&idto=9572&bk_no=52&ID=2918ارأيت كيف ندافع عن علمائنا و نبين جهلكم وغباؤكم , وأنتم لا تستطيعون أن تنطقوا كلمة واحدة للدفاع عن معمميكم الزنادقه !
سُبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا انت أستغفرك وأتوب إليك .