.........
بسم الله الرحمن الرحيم
- اقتباس :
- اذا اردت ان يحترمك الناس فلاتبادرين بالشتم فالشتم من شيمة الضعفاء والذين ليس لديهم حجة
طيب أنظر ماذا كتبت أنت !
- اقتباس :
- ترددين كالببغاوات مايملي عليك الدمشقيه المتهم باللواط والدمشقيه المخنث هذا لايصل الى ظفر السيد كمال الحيدري في علميته
من الذي يسب الآن !
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاك به .
بدايةً أريد أن أتكلم عن قولك , أننا نقول صلى الله عليه سلم ! هههههههههه
من ذا العبيط الذي قال لك بأننا نقولها هكذا !
إن رأيتني حذفت الواو فليس قصدًا ولكن لسرعة الكتابه
كيف بالله تكون [صلى الله عليه سلم ]هههههههه .
بالتأكيد يجب أن يكون هناك واو عطف يافهيم .
ثانيًا :
الحديث الذي وضعته أن فاطمة رضي الله عنها غضبت من أبو بكر الصديق .
ودائِمًا أقول بأنكم ترموننا بالشبه وأنتم لا تفقهون ولا تعلمون ,
الرد على الشبهة (:
.......................
وثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ما روى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (
لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)-
السنن الكبرى للبيهقي 6/301-قال القرطبي في سياق شرحه لحديث عائشة المتقدم: «ثم إنها (أي فاطمة) لم تلتق بأبي بكر لشغلها بمصيبتها برسول الله، ولملازمتها بيتها فعبر الراوي عن ذلك بالهجران، وإلا فقد قال رسول الله : (
لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث)-
وهي أعلم الناس بما يحل من ذلك ويحرم، وأبعد الناس عن مخالفة رسول الله ) -
أخرجه البخاري من حديث أبي أيوب الأنصاري -t- في: (كتاب الأدب، باب الهجرة) فتح الباري 10/492، ح، ومسلم: (كتاب البر والصلة، باب تحريم الهجر فوق ثلاث بلا عذر شرعي) 4/1984-
وقال النووي: «
وأما ما ذكر من هجران فاطمة أبا بكر فمعناه انقباضها عن لقائه، وليس هذا من الهجران المحرم، الذي هو ترك السلام والإعراض عند اللقاء، وقوله في هذا الحديث (فلم تكلمه) يعني في هذا الأمر، أو لانقباضها لم تطلب منه حاجة ولا اضطرت إلى لقائه فتكلمه، ولم ينقل قط أنهما التقيا فلم تسلم عليه ولا كلمتـــه»- شرح صحيح مسلم 12/73-
والدليل ايضاً ان أسماء بنت عميس زوجة ابي بكر هي التى غسلت فاطمة – رضي الله عنها –
ومن كتب الرافضة بهذا الشأن :
من كتاب
نهج البلاغة شرح ابن ابي حديد يقول :
عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمروطلب اليها فرضيت عنه انظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57
وشرح البلاغه لإبن هيثم 5 / 507 يقول:
مشي اليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليهافرضيت عنهمملاحظة :
كتاب نهج البلاغة كله صحيح عند الرافضة فقد قال عنهأحد أكبر علماء الشيعة الهادي كاشف الغطاء في كتابه " مستدرك نهج البلاغة " أن :
" كتاب نهج البلاغة. من أعظم الكتب الإسلامية شأنا...- إلى أن قال -:
نورلمن استضاء به ، ونجاة لمن تمسط به وبرهان لمن اعتمده ، ولب لمن تدبره "
وقال أيضا :
"
إن اتقادنا في كتاب نهج البلاغة أن جميع ما فيه من الخطب والكتبوالوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يروى عن النبي ص وعن أهل بيته في جوامعالأخبار الصحيحة والكتبالمعتبرة "
قد تم الرد على الشبهه ومن كتبكم أيضًا
فالحمد لله رب العالمين (:
- اقتباس :
- لا ادري من كذب عليك واوهمك بذلك....قلت لك سابقا اذا تتذكرين اننا ناخذ حذيث الرسو ل عن الائمه الاثنى عشر ووصلتنا الاحاديث عن طريقهم ...فاذا قال فلان عن فلان عن ابيه عن جعفر الصادق او اي امام اخر فلا حاجه بعد ذلك ان نذكر ابائه حتى نصل الى الرسول ...فاذا قال الرضا فمعناه قول الرسول واذا قال الباقر فهو قول الرسول وهكذا .....
لان هذه السلسله معروفه
ألا تعلم بأن هناك أحاديث مكذوبه وأخرى ضعيفة !
وهي مروية عن نبي الله صلى الله عليه [و] سلم
إنصحك بقراءة كتاب [أصول التخريج ودراسة الأسانيد ] د/ محمود الطحان
وكتاب [ الحديث النبوي ] د / محمد الصباغ
- اقتباس :
- الرسول كان في المدينه كيف وصل الحديث الى الشام ..حيث مولد ابن تيميه وكيف وصل الحديث الى بخارى في ايران...هااا
نعم نحن لدينا سند الحديث يصل إلى التابعين .
لكن أنتم لا تأخذون بأقوال التابعين , فلا أعلم كيف وصلت لكم الأحاديث !
- اقتباس :
وبالتالي فإن الامام جعفر الصادق (عليه السلام) غير خاضع للجرح والتعديل
والذين نقلوا عنه ألا يُمكن أن يكذبوُا عليه !؟
- اقتباس :
- وهل مكتوب ان معاويه (رض) حارب علي بن ابي طالب (رض ) !!!
او خرج الحسين (رض ) على يزيد (رض ) !!
ولكن هذا الكلام هل يقبله العقل ؟؟ لابد ان يكون احدهما على حق والاخر على باطل ..والذي على الباطل اكيد غاصب لحق غيره ..وهذا يجب ان نلعنه بنص القران ..صحيح او لا
لا طبعًا
فإختلافهم يافهيم لم يكن في الدين حتى نلعنهم , بل كان في أمور سياسية .
ومعاية رضي الله عنه خرج للمطالبة بدم عثمان بن عفان رضي الله عنه وليس كُرهًا لعلي رضي الله عنه .
حتى وإن كان اخطأ في ذلك , فهو ليس معصوم , فهل نُكفره ونلعنه !
أولم يقل الله تعالى :" وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما " !
إن لعنا أحدهما فهذا كُفر بآيات الله تعالى .
- اقتباس :
- ((لا تسخطوا الله برضى أحد من خلقه, ولا تتقربوا إلى الناس بتباعد من الله))
نعم والله , لا نُسخط الله بتكذيب آياته وإتباع علماء ضلوا السبيل .
ولا نُسخط الله بتكفير ولعن مؤمنين شهد الله لهم بالإيمان و رسوله صلى الله عليه وسلم .
....