.
.
أنا قلت لك فتوى الرضاع عندنا , أما من أفتى بغير ذلك فنحن لا نأخذ بكلامه , وعندنا رضاع الكبير محرم
المهم
الآن , أنت تقول أن عقيدتك مختلفة تمامًا عن عقيدتنا .
إِذًا أنا أريد محاورتك في عقيدتك حتى إن رأيتها صحيحة فسأتبعك , وهذا خَيرٌ لك
لأنك ستأخذ مثل أجري إلى يوم القيامة , كما أخبرنا عليه الصلاة والسلام .
فلماذا لا تتحاور , أهذا هروبٌ أم ماذا ؟!
هيا أثبت إن كُنت على حق , وإن لم تجب فها دليل على بطلان مذهبك , لأنك خشيت النقاش فيه !
فنحن بإنتظارك ’