- محبة الصحابة كتب:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
اسال الله ان يهدينا جميعاا....
السؤؤؤؤال؟؟؟
ذكر الكليني في كتاب الكافي: «أن الأئمة يعلمون متى يموتون، وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم»...
لا بأس اولً هذا اسم الباب وليس بحديث فهل تعلمون ماهو الباب وماهو الحديث يا هذا ؟؟ ام حملة الاسفار تجعلكم تبقون كالحمييييييييييييييييييير تحملون مزابل قومكم لا تعون ما تحملون
ولكن إليك ماهو موجود في نفس الباب قر بعينك بهذا الحديث الصحيح وهاك السند معة
محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب، عن سليمان بن سماعة وعبدالله بن محمد، عن عبدالله بن القاسم البطل، عن أبي بصير قال: قال أبوعبدالله عليه السلام:
أي إمام لا يعلم ما يصيبه وإلى ما يصير،ضعف هذا الحديث غن كنت تستطيع وانظر احتج عليكم بالاسانيد وبالصحيح لا أتي بأسم الباب فيما لا وثاقة فيه يا حملة الاسفار
- محبة الصحابة كتب:
- فسيعلم ما يقدم له من طعام وشراب، فإن كان مسموماً علم ما فيه من سم وتجنبه، فإن لم يتجنبه مات منتحراً؛ لأنه يعلم أن الطعام مسموم! فيكون قاتلا لنفسه، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أن قاتل نفسه في النار! فهل يرضى الشيعة هذا للأئمة؟!
..
طيب شيء جميل انت تقول انة من يعلم انة سيقتل يكون منتحر ,, إذا تفضل كفر الحسين حسبن ماهو موجود في كتبك حيث اخبر الرسول انة سيقتل في كربلاء وبأحاديث صحيح من كتبك
جاء في أسد الغابة لابن الأثير 1: 123 (( إن ابني هذا يقتل بأرض من أرض العراق فمن أدركه فلينصره ))
روى الذهبي والهيثمي والعسقلاني وابن كثير عن عمار الدهني قال : مر علي ( ع ) على كعب فقال : يقتل من ولد هذا رجل في عصابة لا يجف عرق خيولهم حتى يردوا على محمد ( ص ) ، فمر حسن ( ع ) فقالوا : هذا ؟ قال : لا ، فمر حسين ( ع ) فقالوا : هذا ؟ قال : نعم
معجم الطبراني الكبير ح 85 ، وطبقات ابن سعد بترجمة الإمام الحسين ح 277 ، تاريخ ابن عساكر
حديث أم الفضل : في مستدرك الصحيحين وتأريخ ابن عساكر ومقتل الخوارزمي وغيرها واللقظ للأول عن أم الفضل بنت الحارث . انها دخلت على رسول الله ( ص ) فقالت : يا رسول الله اني رأيت حلما منكرا الليلة ، قال : وما هو ؟ قالت : انه شديد قال : وما هو ؟ قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري ، فقال رسول الله ( ص ) : رأيت خيرا ، تلد فاطمة - إن شاء الله - غلاما فيكون في حجرك ، فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري - كما قال رسول الله ( ص ) - فدخلت يوما إلى رسول الله ( ص ) فوضعته في حجره ، ثم حانت مني التفاتة فإذا عينا رسول الله ( ص ) تهريقان من الدموع قالت : فقلت : يا نبي الله بأبي أنت وأمي مالك ؟ قال : أتاني جبرئيل عليه الصلاة والسلام فأخبرني ان أمتي ستقتل ابني هذا ، فقلت : هذا ؟ فقال : نعم ، وأتاني بتربة من تربته حمراء . قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
مستدرك الصحيحين 3 / 176 وباختصار في ص 179 منه ، وتاريخ ابن عساكر ح - 631 ، وقريب منه في ح - 630 ، وفى مجمع الزوائد 9 / 179 ، ومقتل الخوارزمي 1 / 159 وفى 162 بلفظ آخر ، وتاريخ ابن كثير 6 / 230 وأشار إليه في 8 / 199 ، وأمالى السجرى ص 188
==========================
ولو بإستطاع اكبر عالم عندك اين يضعف شيء منة فليأتي
الآن تفضل كفر الإمام الحسين حسب معتقدك حيث ان رسول الله اخبر ووصلة الخبرة ان سيقتل فلماذا ذهب لينتحر
انتظر الإجابة