ويرد عليهم الله عز وجل عن هذا الافك الذي افتروه وما سبقهم به من احد الا إبن سلـــول .!! . يقول الله تعالى للرافضة وغيرهم فى تبرئة أم المؤمنين الطاهرة المطهرة من فوق سبع سماوات
(( إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ )) .
قالوا أن :
أصحابه كفار واشر الخلق
ذكر الكليني في فروع الكافي (عن أبي جعفر عليه السلام: كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا ثلاثة، فقلت: من الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الأسود وأبوذر الغفاري وسلمان الفارسي) فروع الكافي للكليني، كتاب الروضة، ص115.
وذكر الكشي صاحب معرفة أخبار الرجال (رجال كشي) قال: (قال أبوجعفر عليه السلام: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر، سلمان وأبوذر والمقداد، قال: قلت: فعمار؟ قال: قد كان حاص حيصة ثم رجع، ثم قال: إن أردت الذي لم يشك ولم يدخله شيء فالمقداد، وأما سلمان فإنه عرض في قلبه عارض.. وأما أبوذر فأمره أمير المؤمنين بالسكوت ولم يكن تأخذه في الله لومة لائم فأبى أن يتكلم.. معرفة أخبار الرجال (رجال كشي) ص8، لمحمد بن عمر الكشي.
ونقل الكشي أيضا (عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان الناس أهل ردة بعد النبي إلا ثلاثة، فقلت: من الثلاثة؟ فقال: المقداد بن الأسود وأبوذر الغفاري وسلمان الفارسي، ثم عرف الناس بعد يسير وقال هؤلاء الذين دارت عليهم الرحى وأبو أن يبايعوا لأبي بكر.. رجال كشي،ص4
وذكر علي بن إبراهيم القمي في تفسيره: (لم يبق من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله إلا نافق إلا القليل) تفسير القمي، لعلي بن إبراهيم القمي.
ومن ذلك ما رواه الكليني في الكافي 1/180: عن ابن أذينة قال: حدثنا غير واحدٍ، عن أحدهما عليهما السلام تأمل هذا السند ما أقواه! أنه قال: لا يكون العبد مؤمناً حتى يعرف الله، ورسوله، والأئمة كلهم، وإمام زمانه، ويرد إليه ويُسلم له
وهذا يعني تكفير جميع أهل الإسلام؛ لأنهم لا يؤمنون بعصمة أئمتهم، ولا يردون إليهم، ولا يُسلمون لهم .. لأن الرد يكون لله ولرسوله .. والاستسلام يكون للرسول، ولحكمه، وسنته عوضاً عن تكفيرهم السواد الاعظم من الصحابة رضون الله عليهم جميعاً.
ويرد عليهم الله عز وجل ويقول لهم وعز من قال ... قال تعالى (( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيم )) 29
ويرد عليهم النبي عَنْأَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَا: قَالَ رَسُولُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي فَوَالَّذِينَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَاأَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا نَصِيفَهُ". حديث أبىسعيد:أخرجه الطيالسى (ص 290 ، رقم 2183) ، وأحمد (3/54 ، رقم 11534) ، وابن أبى شيبة (6/404 ، رقم 32404) ،وعبد بن حميد (ص 287 ، رقم 918) ،والبخاري (3/1343 ، رقم 3470) ،ومسلم (4/1967 ، رقم 2541) ، وأبو داود (4/214 ، رقم 4658) ، والترمذى (5/695 ، رقم 3861) وقال : حسن . وابن حبان (16/238 ، رقم 7253) . حديث أبى هريرة :أخرجهمسلم (4/1967 ، رقم 2540) ، وابن ماجه (1/57 ، رقم 161) . وأخرجه أيضًا : الطبرانى فى الأوسط (1/212 ، رقم 687) .
قالوا إن :
قرآنه مُحــرف
يقولون إن القرآن الذي عندنا ليس هم الذي أنزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم، بل غير وبدل وزيد فيه ونقص منه. وجمهور المحدثين من الشيعة يعتقدون التحريف في القرآن كما ذكر ذلك النوري الطبرسي في كتابه ( فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب)(1).
وقال محمد بن يعقوب الكليني في (أصول الكافي) تحت باب ( أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة) : (( عن جابر قال : سمعت أبا جعفر يقول ما أدعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذاب، وما جمعه وحفظه كما أنزل إلا علي بن أبي طالب و الأئمة من بعده)).
يؤكد العلامة الشيخ المفيد أن التعامل مع هذا القرآن الموجود بين أيدينا هو من باب التقية حيث يقول: (إننا نقرأ بهذا القرآن إلى أن يقوم القائم عليه السلام فيقرئ الناس على ما أنزل الله - إلى أن يقول - وإن الشيعي متى ما قرأ القرآن بالذي جاءت به الأخبار عن الأئمة الأطهار غرر بنفسه من أهل الخلاف، وأغرى به الجبارين وعرض نفسه للهلاك) [المسائل السرورية الشيخ المفيد (ص 78-81)].
عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال له بعض أصحابه: {{جعلت فداك! إنا نسمع الآيات من القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها، ولا نحسن أن نقرأها كما بلغنا عنكم فهل نأثم؟ فقال أبو الحسن عليه السلام: لا: اقرءوا كما تعلمتم فسيجئكم من يعلمكم -يقصد الإمام الغائب-}}.( ).
) [الكافي للكليني (2/619)].
- عن سالم بن سلمة قال: [[قرأ رجل على أبي عبد الله وأنا أستمع حروفاً من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس، فقال أبو عبد الله عليه السلام: كُفّ عن هذه القراءة، واقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم عليه السلام، فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله على حده، ثم أخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال عليه السلام: {{أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه، فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم، وقد جمعته من اللوحين، فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه، فقال لهم الإمام عليه السلام: أما -والله- لا ترونه بعد يومكم هذا أبداً، إنما كان عليَّ أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه}}]].( ).
) [الكافي للكليني (2/633)].
إن الإمام عليّ لم يتمكن من تصحيح القرآن في عهد خلافته بسبب التقية، وأيضاً حتى تكون حجة في يوم القيامة على المحرفين والمغيرين، ثم قال: (إن الأئمة لم يتمكنوا من إخراج القرآن الصحيح خوفاً من الاختلاف بين الناس ورجوعهم إلى كفرهم الأصلي).( ).!!!
) [منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة مؤسسة الوفاء - بيروت (ج2 المختار الأول ص 214 – 220)].
ويرد عليهم الله عز وجل وهو اعز من قال ...قوله تعالى: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"، والذكر هو القرآن، والمعنى: أن الله سبحانه نزل القرآن وحفظه من أن يزاد فيه أو ينقص أو يحصل فيه تغيير أو تبديل، كقوله عز وجل: "وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ" [فصلت:42]،
وقوله تعالى: "لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ" [القيامة:
16- 18]
قال ابن جرير: " يقول تعالى ذكره: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ" وهو القرآن "وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" قال: وإنا للقرآن لحافظون من أن يزاد فيه باطل ما ليس منه ، أو ينقص منه ما هو منه من أحكامه وحدوده وفرائضه" تفسير ابن جرير (14/ 7)، وبهذا يتضح من دلالة الآية أن الله سبحانه تكفَّل بحفظ القرآن ، وهذا يستلزم منه حفظ السنة التي هي بيان للقرآن كما قال سبحانه: "وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" [النحل:44]؛
صوتى:
http://dhr12.com/?a=88&id=205قالوا انه:
تعرى أمـــــــام النساء
وهذاقولهم
عن محمد بن يحيىعنأحمد بن محمد عن أبن محبوب عن عن عبد الله بن غالب عنجابر عن أبي جعفر عليه السلامقال : خرج رسول الله يوم النحر إلى ظهر المدينة على جمل عاري الجسم فمر بالنساء فوقف عليهن ثم قال : يامعاشرالنساء تصدقن وأطعن أزواجكن فإن أكثركن في النار .....
فروع الكافي ج 5 صفحة 514
قالوا أنه مصاب :
بالشذوذ ويقبل فاطمة بين تدييهاوالعياذ بالله وديـوث لا يغار على ازواجه
عن حذيفة قال : كان النبي لا ينام حتى يقبل عرض وجنةفاطمة عليها السلام أوبين ثدييها ...
وعنجعفر بن محمد عليهماالسلام قال كان رسول الله صلى الله عليهوآله لا ينام حتى يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام ..
بحار الأنوار ج 43 صفحة 78
روى المجلسيأن أميرالمؤمنين قال : ( سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , وليس له خادمغيري , وكانمعه لحاف ليس غيره , ومعه عائشة , وكان رسول الله صلى الله عليه وسلمينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثة لحاف غيره , فإذاقام إلي الصلاة – صلاة الليل – يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشةحتى يمساللحاف الفراش الذيتحتنا ) {بحار الأنوار40/2} .
قالعلي غرويأحد أكبر العلماء في الحوزة : ( إن النبي صلى الله عليه وسلم لا بدأنيدخل فرجه النار , لأنهوطئ بعض المشركات.
تنبيه :
الان السؤال المهم للرافضى لو جاء كافراً كان من كان من أي ملة من أهل الكفر وقال لك هذه الصفات التي ذكرت في هذا الرجل من جل كاتبك ياشيعى لا يشرفنى مصاهرته عوضاً على إن يكون نبي وصاحب رسالة فكيف ستقنعه بحجتك
ياترُى هذا السؤال لكل شيعى ذا عقل سليم نسئل الله الهداية للجميع.