بعد عودة مقتدى الصدر الى العراق توقع العراقيون ان مقتدى ستكون لة اليد الطولة في القرار السياسي العراقي بعد بيانه الذي القاة عشية عودتة من ايران الذي دعى السياسين الى توفير الخدمات والاستقرار للشعب العراقي وبخلافة سيلاقي السياسيون من الشعب ومنه مالا يوحمد عقباه .
وتحدثت الأقلام والاخبار بان مقتدى الصدر كان في إيران يعاني من أقامة جبرية.
وبعد أسبوع لبقاءه في العراق حن مقتدى إلى الحضن الإيراني الدافئ لبرودة الجو العراقي فترك العراق وترك البيان الذي القاة وترك ابناءة الصدريون وعاد الى بلدة الام .فياترى لماذا اتى مقتدى ولماذا عاد.
اسال الصدريون هذا السؤال
قل الحق ولو على نفسك