| اضحك مع عمر | |
|
+5هدوء الاماكن اغبياء زقان الي غير السنه عيسى سلمى علي الموسوي 9 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
علي الموسوي
عدد المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 17/01/2011 العمر : 113 الموقع : قلب الطف
| موضوع: اضحك مع عمر الإثنين يناير 17, 2011 7:14 am | |
| ( فرار عمر من الزحف يوم حنين )
صحيح البخاري - كتاب فرض الخمس - باب من لم يخمس الأسلاب ....
2973 - حدثنا : عبد الله بن مسلمة ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن إبن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة (ر) قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله وسلبه عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق (ر) : لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) يعطيك سلبه فقال النبي (ص) : صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا
4067 - حدثنا : عبد الله بن يوسف ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع النبي (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقال : ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) فيعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، وقال الليث ، حدثني : يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ، فتحلل ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) فقال رسول الله (ص) من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحداًً يشهد لي فجلست ، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله (ص) فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبوبكر : كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسداً من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) قال : فقام رسول الله (ص) فأداه إلي فإشتريت منه خرافاً فكان أول مال تأثلته في الإسلام.
صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - باب إستحقاق القاتل سلب القتيل
1751 - حدثنا : يحيى بن يحيى التميمي ، أخبرنا : هشيم ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد الأنصاري وكان جليساً لأبي قتادة قال : قال أبو قتادة وإقتص الحديث ، وحدثنا : قتيبة بن سعيد ، حدثنا : ليث ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : وساق الحديث ، وحدثنا : أبو الطاهر وحرملة واللفظ له ، أخبرنا : عبد الله بن وهب قال : سمعت مالك بن أنس يقول ، حدثني : يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال : ما للناس فقلت أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه قال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : مثل ذلك فقال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله سلب ذلك القتيل عندي فأرضه من حقه وقال أبوبكر الصديق : لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله (ص) صدق فأعطه إياه فأعطاني قال : فبعت الدرع فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام وفي حديث الليث فقال أبوبكر : كلا لا يعطيه أضيبع من قريش ويدع أسداً من أسد الله وفي حديث الليث لأول مال تأثلته.
الإمام الشافعي - كتاب الأم - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 149 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال الشافعي (ر) : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه قال : فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ....
الإمام الشافعي - كتاب الأم - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال الشافعي (ر) : أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة الأنصاري ، عن أبى قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ....
الإمام الشافعي - السنن المأثورة - كتاب الزكاة
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
592 - أنبئنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن إبن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه حتى ضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل علي فضمني ضمة حتى وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس فقال : أمر الله ....
سنن أبي داود - كتاب الجهاد - في السلب يعطى القاتل - رقم الحديث : ( 2342 )
2717 - حدثنا : عبد الله بن مسلمة القعنبي ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) في عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله (ص) وقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثانية من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة قال : فإقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه ، فقال أبوبكر الصديق لاها الله إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله (ص) صدق فأعطه إياه فقال أبو قتادة : فأعطانيه فبعت الدرع فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
موطأ مالك - كتاب الجهاد - باب ما جاء في السلب في النفل
990 - حدثني : يحيى ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة بن ربعي أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني قال : فلقيت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس فقال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله (ص) من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة قال : فإقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه عنه يا رسول الله ، فقال أبوبكر : لا هاء الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله (ص) : صدق فأعطه إياه فأعطانيه فبعت الدرع فإشتريت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
11963 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنا : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنا : عبد الله بن وهب قال : وسمعت مالك بن أنس يقول : حدثني يحيى بن سعيد ح ، وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبوبكر بن الحسن وغيرهما قالوا :، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنا : الربيع بن سليمان ، أنا : الشافعي ، أنا : مالك ح ، وأنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا : أحمد بن محمد بن عبدوس ، ثنا : عثمان بن سعيد ، ثنا : القعنبي فيما قرأ على مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتاة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما لتقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، قال : فإستدرت له حتى أتيت من ورائه فضربته على حبل عاتفه ضربة فأقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب (ر) فقلت له : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم أن الناس رجعوا ....
البيهقي - معرفة السنن والآثار - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
4106 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبوبكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : ، حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا : الربيع بن سليمان ، أخبرنا : الشافعي ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، فإستدرت له حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثانية ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثالثة ، فقمت في الثالثة ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ؟ فإقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه منه ، فقال أبوبكر : لاها الله ، إذن لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل ، عن الله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : صدق ، فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام قال مالك : المخرف النخل ، أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح من حديث مالك ، قال الشافعي رحمه الله : هذا حديث ثابت معروف عندنا ، وفيه ما دل على أن النبي (ص) قال : من قتل قتيلاً ، فله سلبه يوم حنين بعدما قتل أبو قتادة الرجل.
( كل الناس أفقه من عمر )
أحمد بن حنبل - الزهد - زهد عمر
600 - حدثنا : عبد اللّه ، حدثنا : محمد بن غيلان ، حدثنا : سفيان ، عن إبن جدعان قال : سمع عمر رجلاًًً يقول : اللهم إجعلني من الأقلين فقال : يا عبد اللّه وما الأقلون ؟ ، قال : سمعت اللّه يقول : وما آمن معه إلاّ قليل ، وقليل من عبادي الشكور وذكر آيات آخر ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر.
سنن سعيد بن منصور - كتاب الوصايا - باب ما جاء في الصداق
576 - حدثنا : سعيد ، قال : ، نا : هشيم ، قال : ، نا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) الناس فحمد الله وأثنى عليه ، وقال : ألا لا تغالوا في صدق النساء فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله (ص) أو سيقاليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ، ثم نزل فعرضت له إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين كتاب الله عز وجل أحق أن يتبع أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله عز وجل فما ذلك ؟ ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صدق النساء والله عز وجل يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس : إني نهيتكم أن تغالوا في صدق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له.
الطحاوي - مشكل الآثار - باب بيان مشكل
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4427 - حدثنا : يوسف بن يزيد ، قال : ، حدثنا : سعيد بن منصور ، قال : ، حدثنا : هشيم ، قال : ، أخبرنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) في الناس ، فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال : لا تغالوا في صدق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه النبي (ص) ، أو سيقاليه ، إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين ، كتاب الله أحق أن يتبع ، أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله ، بم ذاك ؟ ، فقالت : إنك نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صدق النساء ، والله عز وجل يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر ، مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر ، فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صدق النساء ، فليفعل رجل في ماله : ما شاء.
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصداق
13434 - وأخبرنا : أبو حازم الحافظ ، أنبأ : أبو الحسن محمد بن أحمد بن حمزة الهروي ، ثنا : أحمد بن نجدة ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : هشيم ، ثنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) الناس فحمد الله تعالى وأثنى عليه وقال : ألا لا تغالوا في صداق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله (ص) أو سيق إليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريب ، فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله تعالى أحق أن يتبع أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله تعالى ، فما ذاك ؟ ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صداق النساء والله تعالى يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر (ر) : كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له ، هذا منقطع.
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب النكاح
1610 - وقال أبو يعلى : ، حدثنا أبو خيثمة ، ثنا : يعقوب بن إبراهيم ، ثنا : أبي ، عن إبن إسحاق ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن ، عن المجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق ، قال : ركب عمر المنبر منبر رسول الله (ص) ، فقال : لا أعرفن ما زاد الصداق على أربعمائة درهم ، ثم نزل ، فإعترضته إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين ، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربع مائة درهم ؟ ، قال : نعم ، قالت : أما سمعت الله يقول في القرآن : وآتيتم إحداهن قنطاراً الآية ؟ ، فقال : اللهم غفراً ، كل الناس أفقه من عمر ، ثم رجع ، فركب المنبر ، فقال : أيها الناس ، إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب ، أو فمن طابت نفسه فليفعل.
الخطيب البغدادي - الفقيه والمتفقه - باب القول في الصحابي
365 - أنا : أبو الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن حماد الواعظ ، نا : القاضي أبو عبد الله الحسين بن إسماعيل المحاملي إملاءً في سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ، نا : عبيد الله بن سعد الزهري ، نا : عمي ، نا : أبي ، عن إبن إسحاق قال : ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن سعيد ، عن المجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق بن الأجدع قال : ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله (ص) فخطب الناس فقال : أيها الناس ما إكثاركم في صدقات النساء ، فقد كان رسول الله (ص) وأصحابه ، وإنما الصدقات فيما بين أربعمائة درهم فما دون ذلك ، ولو كان الإكثار في ذلك تقوى أو مكرمة لم تسبقوهم إليها ، فلا أعرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ، قال : ثم نزل فإعترضته إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين أنهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ؟ ، قال : وما ذاك ؟ ، قالت : أو ما سمعت ما إنزل الله تعالى في القرآن ؟ ، قال : وأنى ذلك ؟ ، قال : فقالت : أو ما سمعت الله تعالى يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً أتأخذونه بهتانا وإثما مبيناً ؟ ، قال : فقال : اللهم غفراً ، كل إنسان أفقه من عمر ، ثم رجع فركب المنبر ، ثم قال : أيها الناس ، إني كنت قد نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب وطابت به نفسه فليفعل.
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب النكاح
10119 - عبد الرزاق ، عن قيس بن الربيع ، عن أبي حصين ، عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : قال عمر بن الخطاب : لا تغالوا في مهور النساء ، فقالت إمرأة : ليس ذلك لك يا عمر ، إن الله يقول : وإن آتيتم إحداهن قنطاراً من ذهب قال : وكذلك هي في قراءة عبد الله فلا يحل لكم أن تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : إن إمرأة خاصمت عمر فخصمته.
العجلوني - كشف الخفاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 269 )
844 - ألا لاتغالوا في صداق النساء فإنها لو كانت مكرمة لكان أولاكم بها النبي (ص) ليس بحديث ، وقال : النجم لكن أخرج أبو يعلى ، عن مسروق قال : ركب عمر منبر النبي (ص) ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء ؟ وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه إنما الصدقات بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ، ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو مكرمة لم تسبقوهم إليها ، فلا أعرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ! ثم نزل ، فإعترضته إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله في القرآن ؟ ، قال : وأي ذلك ؟ ، قالت : أما سمعت الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئاًً أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا ، قال : فقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه من عمر ، قال : ثم رجع فركب المنبر فقال : أيها الناس إني كنت نهيت أن تزيدوا النساء في صداقهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب قال أبو يعلي وأظنه قال : ممن طابت نفسه فليفعل وسنده قوي.
- وهو عند البيهقي ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر الناس فحمد الله وأثنى عليه وقال : ألا لا تغالوا في صداق النساء فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شئ ساقه رسول الله (ص) أو سيقاليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ، ثم نزل فعرضت له إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله أحق أن يتبع أو قولك ، قال : بل كتاب الله ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن لا يتغالوا في صداق النساء والله يقول وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس إني كنت نهيتكم أن لا تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له ، وأخرجه عبد الرزاق ، عن أبى الجعفاء السلمي خطبنا عمر فذكر نحوه ، وفيه فقال : إن إمرأة خاصمت عمر فخصمته.
- وأخرجه إبن المنذر من طريقه بزيادة قنطاراً من ذهب ، قال : كذا في قراءة إبن مسعود ، ورواه الزبير إبن بكار ، عن عمه مصعب بن عبد الله عن أبيه قال : قال عمر لا تزيدوا في مهور النساء فمن زاد القيت الزيادة في بيت المال وذكر نحوه ، وفيه فقال عمر : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 133 )
- وأخرج سعيد بن منصور وأبو يعلى بسند جيد ، عن مسروق قال : ركب عمر بن الخطاب المنبر ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صدق النساء وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه وإنما الصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو مكرمة لم تسبقوهم إليها فلا أعرفن ما زاد رجل في صدق إمرأة على أربعمائة درهم ثم نزل فإعترضته إمرأة من قريش فقالت له : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله يقول وآتيتم أحداً هن قنطاراً فقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه من عمر ، ثم رجع فركب المنبر فقال : يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطى من ماله : ما أحب.
- وأخرج عبد الرزاق وإبن المنذر ، عن أبى عبد الرحمن السلمى قال : قال عمر بن الخطاب لاتغالوا في سهور النساء ، فقالت إمرأة : ليس ذلك لك يا عمر إن الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً من ذهب قال : وكذلك هي في قراءة إبن مسعود ، فقال عمران إمرأة خاصمت عمر فخصمته.
- وأخرج الزبير بن بكار في الموفقيات ، عن عبد الله بن مصعب قال : قال عمر لا تزيدوا في مهور النساء على أربعين أو قية فمن زاد القيت الزيادة في بيت المال فقالت إمرأة ما ذاك قال : ولم قالت : لأن الله يقول وآتيتم إحداهن قنطار ، الآية فقال عمر : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.
تفسير إبن كثير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 478 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال الحافظ أبو يعلى : حدثنا أبو خيثمة ، حدثنا : يعقوب بن إبراهيم ، حدثنا : أبي ، عن إبن إسحق ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن ، عن خالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق قال : ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله (ص) ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه والصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها فلا عرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ، قال : ثم نزل فإعترضته إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهر النساء على أربعمائة درهم ؟ ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله في القرآن ؟ ، قال : وأي ذلك ؟ ، فقالت : أما سمعت الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، الآية ، قال : فقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه من عمر ، ثم رجع فركب المنبر فقال : أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب قال أبو يعلى : وأظنه قال : فمن طابت نفسه فليفعل ، إسناده جيد قوي.
- طريقة أخرى قال إبن المنذر ، حدثنا : إسحق بن إبراهيم ، عن عبد الرزاق ، عن قيس بن ربيع ، عن أبي حصين ، عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : قال عمر بن الخطاب لا تغالوا في مهور النساء فقالت إمرأة : ليس ذلك لك يا عمر : إن الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، من ذهب ، قال : وكذلك هي في قراءة عبد الله بن مسعود فلا يحل لكم أن تأخذوا منه شيئاًً فقال عمر : إن إمرأة خاصمت عمر فخصمته.
تفسير القرطبي - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 99 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وخطب عمر (ر) فقال : ألا لا تغالوا في صدقات النساء فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله لكان أولاكم بها رسول الله ، (ص) ، ما أصدق قط إمرأة من نسائه ولا بناته فوق إثنتي عشرة أوقية. فقامت إليه إمرأة فقالت : يا عمر ، يعطينا الله وتحرمنا ! اليس الله سبحانه وتعالى يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : أصابت إمرأة وأخطأ عمر ، وفي رواية فأطرق عمر ثم قال : كل الناس أفقه منك يا عمر! ، وفي أخرى : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.
الشوكاني - فتح القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 442 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأخرج سعيد بن منصور وأبو يعلى قال السيوطي بسند جيد : أن عمر نهى الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فإعترضت له إمرأة من قريش ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله يقول : إحداهن قنطاراً فقال : اللهم غفراً ، كل الناس أفقه من عمر فركب المنبر فقال : يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطى من ماله : ما أحب قال أبو يعلى ، وأظنه قال : فمن طابت نفسه فليفعل ، قال إبن كثير : إسناده جيد قوي.
- وجاء بصيغة مختلفة في إبن تيمية - كتب ورسائل وفتاوى إبن تيمية في الفقه - الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 442 ).
إبن تيمية - كتب ورسائل وفتاوى إبن تيمية في الفقه - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 385 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولا تستحب الزيادة على خمسمائة درهم لأنه صداق أزواج النبي(ص) وبناته بدليل ما روى أبو سلمة قال : سألت عائشة ، عن كما أراد أن يجعل الصداق محدوداً لا يزاد على صداقات أزواج النبي (ص) وقال : من زاد جعلت الزيادة فى بيت المال وكان المسلمون يعجلون الصداق قبل الدخول لم يكونوا يؤخرونه إلاّ أمراً نادراً ، فقالت إمرأة : يا أمير المؤمنين لم تحرمنا شيئاًً أعطانا الله إياه فى كتابه ، فقال : وأين فقالت : فى قوله تعالى : وإن أردتم إستبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فرجع عمر إلى قولها ، وقال : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.
السرخسي - المبسوط - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولما قال عمر (ر) في خطبته ألا لاتغالوا في أصدقة النساء ، فقالت إمرأة سفعاء الخدين أنت تقوله برأيك أم سمعته من رسول الله (ص) فإنا نجد في كتاب الله تعالى بخلاف ما تقول قال الله تعالى : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فبقى عمر (ر) باهتاً ، وقال : كل الناس أفقه من عمر حتي النساء في البيوت.
( عمر يجهل أحكام الغسل والوضوء والتيمم )
صحيح البخاري - كتاب التيمم - باب المتيمم هل ينفخ فيها
331 - حدثنا : آدم قال : حدثنا : شعبة قال : ، حدثنا : الحكم عن ذر ، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى ، عن أبيه قال : جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فقال : إني أجنبت فلم أصب الماء ؟ ، فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب : أما تذكر إنا كنا في سفر أنا وأنت فأما أنت فلم تصل ، وأما أنا فتمعكت فصليت ، فذكرت ذلك للنبي (ص) ، فقال النبي (ص) : إنما كان يكفيك هكذا فضرب النبي (ص) بكفيه الأرض ونفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه.
صحيح البخاري - كتاب التيمم - باب التيمم ضربة
340 - حدثنا : محمد بن سلام قال : ، أخبرنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن شقيق قال : كنت جالساًًً مع عبد الله وأبي موسى ، الأشعري فقال له أبو موسى لو أن رجلاًًً أجنب فلم يجد الماء شهراًً أما كان يتيمم ويصلي فكيف تصنعون بهذه الآية في سورة المائدة : فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيداً طيباًً ، فقال عبد الله لو رخص لهم في هذا لأوشكوا إذا برد عليهم الماء أن يتيمموا الصعيد قلت وإنما كرهتم هذا لذا قال : نعم ، فقال أبو موسى ألم تسمع قول عمار لعمر بعثني رسول الله (ص) في حاجة فأجنبت فلم أجد الماء فتمرغت في الصعيد كما تمرغ الدابة فذكرت ذلك للنبي (ص) فقال : إنما كان يكفيك أن تصنع هكذا فضرب بكفه ضربة على الأرض ثم نفضها ثم مسح بهما ظهر كفه بشماله أو ظهر شماله بكفه ثم مسح بهما وجهه فقال عبد الله أفلم تر عمر لم يقنع بقول عمار ، وزاد يعلى ، عن الأعمش ، عن شقيق كنت مع عبد الله وأبي موسى فقال أبو موسى : ألم تسمع قول عمار لعمر : أن رسول الله (ص) بعثني أنا وأنت فأجنبت فتمعكت بالصعيد فأتينا رسول الله (ص) فأخبرناه فقال : إنما كان يكفيك هكذا ومسح وجهه وكفيه واحدة.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 403 )
26700 - أصاب الأنصاري ، عب مجاهد قال : بعث النبي (ص) عمر بن الخطاب ورجلا من الأنصار يحرسان المسلمين فأجنباً حين أصابهما برد السحر ، فتمرغ عمر بالتراب وتيمم الأنصاري صعيداً طيباًً ثم صليا ، فقال النبي (ص) : فذكره.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 478 )
27051 - عن إبن جرير قال : سمعت عبد الله بن أبي مليكة يحدث عمن لا أتهم أن عمر بن الخطاب بينا هو قائم يصلي بالناس حين بدأ بالصلاة نزلت يده على ذكره فأشار إلى الناس أن أمكثوا وذهب فتوضأ ، ثم جاء فصلى فقال له أبي : فلعله وجد مذياًً ؟ ، قال : لا أدري.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 588 )
27546 - عن عبد الرحمن بن إبزي قال : جاء رجل من أهل البادية إلى عمر بن الخطاب فقال : يا أمير المؤمنين إنما نمكث الشهر والشهرين لا نجد الماء ؟ ، قال عمر : أما أنا فلم أكن لأصلي حتى أجد الماء فقال عمار بن ياسر : أما تذكر إذ أنا وأنت بأرض كذا نرعى الإبل فتعلم أني أجنبت ؟ ، قال : نعم فتمعكت في التراب فذكرت ذلك للنبي (ص) فضحك وقال : إن كان يكفيك من ذلك الصعيد أن تقول : هكذا وضرب بيده الأرض ، ثم نفخهما ، ثم مسح بها علي وجهه وذراعيه إلى قريب من نصف الذراع ، فقال عمر : إتق الله : يا عمار فقال عمار : فيما علي لك من حق يا أمير المؤمنين إن شئت لا أذكره ما حييت ؟ ، فقال عمر : كلا والله ولكن نوليك من أمرك ما توليت.
سنن البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 131 )
590 - وبإسناده قال : ، ثنا : مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه كان يقول : من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء وروينا في ذلك ، عن عائشة ، وأبي هريرة. وروى الشافعي في كتاب القديم ، عن مسلم ، وسعيد ، عن إبن جريج ، عن إبن أبي مليكة : أن عمر بن الخطاب بينا هو يؤم الناس إذ زلت يده على ذكره ، فأشار إلى الناس أن أمكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة.
الإمام الشافعي - كتاب الأم - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 53 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال الشافعي : أخبرنا : مالك بن أنس ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن زبيد بن الصلت أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب (ر) إلى الجرف ، فنظر فإذا هو قد إحتلم وصلى ولم يغتسل فقال : والله ما أراني إلاّ قد إحتلمت وما شعرت وصليت وما إغتسلت ، قال : فإغتسل وغسل ما رأى في ثوبه ونضح ما لم ير ، وأذن وأقام الصلاة ثم صلى بعد إرتفاع الضحى متمكناً.
الإمام الشافعي - كتاب الأم - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 9 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال : نعم قلت ورويت ، عن عمر بن الخطاب أن عمار بن ياسر روى : أن النبي (ص) أمر الجنب أن يتيمم فأنكر ذلك عليه وأقام عمر على أن لا يتيمم الجنب وأقام على ذلك مع عمر إبن مسعود وتأولا قول الله عز وجل : وإن كنتم جنباًً فاطهروا ، قال : نعم !!.
سنن النسائي - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث : ( 310 )
- أخبرنا : محمد بن بشار قال : ، حدثنا : محمد ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن سلمة ، عن ذر ، عن إبن عبد الرحمن إبن إبزي ، عن أبيه : أن رجلاًًً أتى عمر فقال : إني أجنبت فلم أجد الماء ؟ ، قال عمر لا تصل ! فقال عمار بن ياسر : يا أمير المؤمنين أما تذكر إذ أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد الماء فأما أنت فلم تصل ، وأما أنا فتمعكت في التراب فصليت فأتينا النبي (ص) فذكرنا ذلك له ، فقال : إنما كان يكفيك فضرب النبي (ص) يديه إلى الأرض ثم نفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه ، وسلمة شك لا يدري فيه إلى المرفقين أو إلى الكفين فقال عمر : نوليك ما توليت.
سنن النسائي - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث : ( 314 )
- أخبرنا : محمد بن بشار قال : ، حدثنا : عبد الرحمن قال : ، حدثنا : سفيان ، عن سلمة ، عن أبي مالك وعن عبد الله بن عبد الرحمن بن إبزي ، عن عبد الرحمن بن إبزي قال : كنا عند عمر فأتاه رجل فقال : يا أمير المؤمنين ربما نمكث الشهر والشهرين ولا نجد الماء ؟ ، فقال عمر أما أنا فإذا لم أجد الماء لم أكن لأصلي حتى أجد الماء ! فقال عمار بن ياسر : أتذكر يا أمير المؤمنين حيث كنت بمكان كذا وكذا ونحن نرعى الإبل فتعلم أنا أجنبنا ؟ ، قال : نعم أما أنافتمرغت في التراب فأتينا النبي (ص) فضحك فقال : إن كان الصعيد لكافيك وضرب بكفيه إلى الأرض ثم نفخ فيهما ثم مسح وجهه وبعض ذراعيه ، فقال : إتق الله : يا عمار ! فقال : يا أمير المؤمنين إن شئت لم أذكره ! قال : لا ولكن نوليك من ذلك ما توليت.
سنن النسائي - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث : ( 315 )
- أخبرنا : عمرو بن يزيد قال : ، حدثنا بهز قال : ، حدثنا : شعبة قال : ، حدثنا : الحكم عن ذر ، عن إبن عبد الرحمن بن إبزي ، عن أبيه : أن رجلاًًً سأل عمر بن الخطاب ، عن التيمم فلم يدر ما يقول ! فقال عمار : أتذكر حيث كنا في سرية فأجنبت فتمعكت في التراب فأتيت النبي (ص) ، فقال : إنما يكفيك هكذا ، وضرب شعبة بيديه على ركبتيه ونفخ في يديه ومسح بهما وجهه وكفيه مرة واحدة.
سنن النسائي - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث : ( 317 )
- أخبرنا : عبد الله بن محمد بن تميم قال : ، حدثنا حجاج قال : ، حدثنا : شعبة عن الحكم وسلمة ، عن ذر ، عن إبن عبد الرحمن بن إبزي ، عن أبيه : أن رجلاًًً جاء إلى عمر (ر) فقال : إني أجنبت فلم أجد الماء ؟ ، فقال عمر لا تصل ! فقال عمار : أما تذكر يا أمير المؤمنين إذ أنا وأنت في سريَّةٍ فأجنبنا فلم نجد ماء فأما أنت فلم تصل وأما أنا فتمعكت في التراب ، ثم صليت فلما أتينا رسول الله (ص) ذكرت ذلك له ، فقال : إنما يكفيك وضرب النبيُّ (ص) بيديه إلى الأرض ثم نفخ فيهما فمسح بهما وجهه وكفيه ، شك سلمة ، وقال : لا أدري فيه إلى المرفقين أو إلى الكفين قال عمر : نوليك من ذلك ما توليت ، قال شعبة : كان يقول الكفين والوجه والذراعين ، فقال له منصور : ما تقول فإنه لا يذكر الذراعين أحد غيرك فشك سلمة ، فقال : لا أدري ذكر الذراعين أم لا.
سنن النسائي - الطهارة - التيمم في الحضر - رقم الحديث : ( 318 )
- أخبرنا : محمد بن العلاء قال : ، حدثنا : أبو معاوية قال : ، حدثنا : الأعمش ، عن شقيق قال : كنت جالساًًً مع عبد الله وأبي موسى فقال أبو موسى : أولم تسمع قول عمار لعمر بعثني رسول الله (ص) في حاجة فأجنبت فلم أجد الماء فتمرغت بالصعيد ثم أتيت النبي (ص) فذكرت ذلك له ، فقال : إنما كان يكفيك أن تقول هكذا وضرب بيديه على الأرض ضربة فمسح كفيه ، ثم نفضهما ثم ضرب بشماله على يمينه وبيمينه على شماله على كفيه ووجهه ، فقال عبد الله أولم تر عمر لم يقنع بقول عمار.
عبدالرزاق الصنعاني - في المصنف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
395 - عبد الرزاق ، عن إبن جريج قال : سمعت عبد الله بن أبي مليكة يحدث عمن لا أتهم أن عمر بن الخطاب بينا هو قائم يصلي بالناس حين بدأ في الصلاة ، فزلت يده على ذكره ، فأشار إلى الناس أن أمكثوا ، وذهب فتوضأ ، ثم جاء فصلى ، فقال له أبي : لعله وجد مذياً ؟ ، قال : لا أدري.
( إضحك مع مغامرات عمر )
عدد الروايات : ( 4 )
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من المهاجرين
3555 - قال : أخبرنا : المعلي بن أسد قال : ، أخبرنا : وهيب بن خالد ، عن يحيى بن سعيد ، عن سالم بن عبد اللّه : أن عمر بن الخطاب كان يدخل يده في دبرة البعير ، ويقول : إني لخائف أن أسأل عما بك.
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الطهارة
590 - وبإسناده قال : ، ثنا : مالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، أنه كان يقول : من مس ذكره فقد وجب عليه الوضوء وروينا في ذلك ، عن عائشة ، وأبي هريرة. وروى الشافعي في كتاب القديم ، عن مسلم ، وسعيد ، عن إبن جريج ، عن إبن أبي مليكة ، أن عمر بن الخطاب بينا هو يؤم الناس إذ زلت يده على ذكره ، فأشار إلى الناس أن أمكثوا ثم خرج فتوضأ ثم رجع فأتم بهم ما بقي من الصلاة.
إبن قتيبة الدينوري - عيون الأخبار - رقم الصفحة : ( 267 ) - طبعة دار الكتب المصرية بالقاهرة
- قال المدائني : بينا عمر بن الخطاب على المنبر إذ أحس من نفسه بريح خرجت منه ، فقال : أيها الناس إني قد ميلت بين أن أخافكم في الله وبين أن أخاف الله فيكم ، فكان أن أخاف الله فيكم أحب الله إلي ، ألا وإني قد فسوت ، وهأنذا أنزل لأعيد الوضوء.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ر يشرب النبيذ قبل موته )
عدد الروايات : ( 7 )
صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب قصة البيعة والإتفاق على عثمان وفيه مقتل عمر
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3497 - حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : أبو عوانة ، عن حصين ، عن عمرو بن ميمون قال : رأيت عمر بن الخطاب (ر) .... فإنطلقنا معه وكان الناس لم تصبهم مصيبة قبل يومئذ فقائل يقول : لا بأس وقائل يقول : أخاف عليه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جوفه .... سنن البيهقي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4889 - أخبرنا : بحديث أبي إسحاق أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأ : أحمد بن عبيد الصفار ، ثنا : علي بن الحسن الباقلاني ، ثنا : معاوية بن عمرو ، ثنا : زهير بن معاوية ، ثنا : أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون الأودي قال : شهدت عمر بن الخطاب (ر) حين طعن قال : أتاه أبو لؤلؤة وهو لعله يسوي الصفوف فطعنه وطعن إثني عشر رجلاًًً ، قال : فأنا رأيت عمر (ر) باسطاًً يده وهو يقول أدركوا الكلب فقد قتلني فأتاه رجل من ورائه فأخذه ، قال : فحمل عمر إلى منزله فأتاه الطبيب فقال : أي الشراب أحب اليك ، فقال النبيذ قال : فدعى بالنبيذ فشرب منه فخرج من إحدى طعناته ، فقال : إنما هذا الصديد صديد الدم ....
سنن البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الوصايا
11863 - وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أحمد بن محمد بن عبدوس ، ثنا : عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا : موسى بن إسماعيل ، ثنا : أبو عوانة ، عن حصين ، عن عمرو بن ميمون قال : رأيت عمر بن الخطاب (ر) قبل أن يصاب بأيام بالمدينة ، وذكر الحديث في طعنه ، قال : فإحتمل إلى بيته ، فإنطلقنا معه ، قال : فقائل يقول : لا بأس ، وقائل يقول : نخاف عليه ، فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه ، ثم أتي بلبن فشربه فخرج من جرحه ، فعرفوا أنه ميت ، فذكر الحديث في وصيته وفي أمر الشورى رواه البخاري في الصحيح ، عن موسى بن إسماعيل.
الطحاوي - شرح معاني الآثار - كتاب الأشربة - باب ما يحرم من النبيذ
4274 - حدثنا : أبوبكرة ، قال : ، ثنا : أبو داود ، قال : ، ثنا : زهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، قال : شهدت عمر حين طعن ، فجاءه الطبيب فقال : أي الشراب أحب إليك قال النبيذ ، فأتي بنبيذ فشرب منه فخرج من إحدى طعنتيه.
- حدثنا : روح بن الفرج ، قال : ، ثنا : عمرو بن خالد ، قال : ، ثنا : زهير ، قال : ، ثنا : أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، مثله ، وزاد قال عمر ، وكان يقول : إنا نشرب من هذا النبيذ شراباً يقطع لحوم الإبل في بطونها من أن يؤذينا ، قال : ، وشربت من نبيذه فكان أشد النبيذ.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من المهاجرين
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3782 - قال : ، أخبرنا : معاوية بن عمرو الأزدي ، والحسن بن موسى ، الأشيب ، وأحمد بن عبد الله بن يونس ، قالوا : ، أخبرنا : زهير بن معاوية أبو خيثمة قال : ، أخبرنا : أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون قال : شهدت عمر حين طعن ، قال : أتاه أبو لؤلؤة وهو يسوي الصفوف فطعنه وطعن إثني عشر معه هو ثالث عشر ، قال : فإنا رأيت عمر باسطاًً يده وهو يقول : أدركوا الكلب فقد قتلني ، قال : فماج الناس ، وأتاه رجل من ورائه فأخذه قال : فمات منهم سبعة أو ستة ، قال : فحمل عمر إلى منزله ، قال : فأتى الطبيب فقال : أي الشراب أحب إليك ؟ ، قال النبيذ ، قال : فدعى بنبيذ فشرب منه فخرج من إحدى طعناته ، فقالوا : إنما هذا الصديد صديد الدم ....
( عمر يشرب الخمر والنبيذ بعد إسلامه )
عدد الروايات : ( 20 )
الصنعاني - المصنف - كتاب الأشربة - باب حد في نبيذ الأسقية
16437 - أخبرنا : عبد الرزاق قال : ، أخبرنا : إبن جريج قال : أخبرني : إسماعيل ، أن رجلاًًً عب في شراب نبذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة فسكر فتركه عمر حتى أفاق فحده ، ثم أوجعه عمر بالماء فشرب منه قال : ونبذ نافع بن عبد الحارث لعمر بن الخطاب في المزاد وهو عامل مكة فإستأخر عمر حتى عدا الشراب طوره ، ثم عدا فدعا به عمر فوجده شديداًًً فصنعه في الجفان ، فأوجعه بالماء ، ثم شرب وسقى الناس.
إبن أبي شيبه - المصنف - كتاب الأشربة - في الرخصة في النبيذ ومن شربه
23410 - حدثنا : أبوبكر قال : ، حدثنا : عبيدة بن حميد ، عن أبي مسكين ، عن هذيل بن شرحبيل ، قال : مر عمر بن الخطاب على ثقيف فإستسقاهم ، فقالوا : أخبئوا نبيذكم ، فسقوه ماء ، فقال : إسقوني من نبيذكم يا معشر ثقيف قال : فسقوه ، فأمر الغلام فصب ، ثم أمسك بيده ثم قال : يا معشر ثقيف ، إنكم تشربون من هذا الشراب الشديد ، فأيكم رابه من شرابه شيء فليكسره بالماء.
إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 502 )
27845 - حدثنا : أبوبكر قال : ، حدثنا : إبن مسهر ، عن الشيباني ، عن حسان بن مخارق قال : بلغني أن عمر بن الخطاب ساير رجلاًًً في سفر وكان صائماً ، فلما أفطر أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ قد خضخضها البعير ، فشرب منها فسكر ، فضربه عمر الحد ، فقال له : إنما شربت من قربتك ، فقال له عمر : إنما جلدناك لسكرك.
(يا ترى ماذا كان يشرب عمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
الزيعلي - نصب الراية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 162 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- طريق آخر رواه بن أبي شيبة في مصنفه ، حدثنا : بن مسهر ، عن الشيباني ، عن حسان بن مخارق قال : بلغني أن عمر بن الخطاب ساير رجلاًًً في سفر وكان صائماً فلما أفطر أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ فشرب منها فسكر فضربه عمر الحد فقال : إنما شربت من قربتك فقال له عمر : إنما جلدناك لسكرك ، إنتهى.
- طريق آخر رواه عبد الرزاق في مصنفه ، أخبرنا : بن جريج ، عن إسماعيل : أن رجلاًًً عب في شراب نبيذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة فسكر فتركه عمر حتى أفاق ثم حده ، إنتهى.
البيهقي - معرفة السنن والآثار - كتاب الاشربة والحد فيها
5470 - وبهذا الإسناد ، حدثنا : الشافعي ، أخبرنا : مسلم بن خالد ، عن إبن جريج قال : قلت لعطاء : أتجلد في ريح الشراب ؟ ، فقال عطاء : إن الريح لتكون من الشراب الذي ليس به بأس ، فإذا إجتمع | |
|
| |
سلمى
عدد المساهمات : 53 تاريخ التسجيل : 09/03/2011
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الأربعاء مارس 09, 2011 11:21 am | |
| علي الموسوي
عمر بن الخطاب اشرف منك ومن كل الشيعة ابناء وبنات المتعة يا روافض,,
اللعنة كل اللعنة اكبرها واثقلها على كل من جحد وكفر وسب ولعن صحابة رسول الله الاكرم محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين,, | |
|
| |
علي الموسوي
عدد المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 17/01/2011 العمر : 113 الموقع : قلب الطف
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الجمعة مارس 11, 2011 4:11 am | |
| اذا كان عمر اشرف مني فهذا الشيء يخصكم ولم اطلب رأيكم فيه
اللعنة كل اللعنة اكبرها واثقلها على كل من جحد وكفر وسب ولعن صحابة رسول الله الاكرم محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين,,
اقول:الحمد لله فقد كفرتِ يا سلمى للتو كبار علماءك واهم كتبك الذين هم اوردوا الروايات المذكورة | |
|
| |
سلمى
عدد المساهمات : 53 تاريخ التسجيل : 09/03/2011
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الثلاثاء مارس 15, 2011 5:04 pm | |
| ولم اطلب رأيكم فيه
وأنا ما اقول رأينا فيك هذا مو رأي هذة الحقيقة اقولها في كل من يحذو حذوك ويسب في اشرف صحابة رسول الله رضوان الله عليهم ,, وبدون ما تطلب رأينا انت او غيرك,,
اقول:الحمد لله فقد كفرتِ يا سلمى للتو كبار علماءك واهم كتبك الذين هم اوردوا الروايات المذكورة
لا وانت اللي قايل علماؤك هم من كفرتهم بكلامي وكتبكم المحرفة بروايات معممينكم,,الحمدلله والشكر , | |
|
| |
عيسى
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 16/03/2011
| موضوع: عمر بن الخطاب رضي الله عنة في سطور الأربعاء مارس 16, 2011 3:25 am | |
| لم تتحقق الدولة الإسلامية بصورتها المثلى في عهد أيٍّ من عهود الخلفاء والحكام مثلما تحققت في عهد الخليفة الثاني "عمر بن الخطاب" (رضي الله عنه) الذي جمع بين النزاهة والحزم، والرحمة والعدل، والهيبة والتواضع، والشدة والزهد.
ونجح الفاروق (رضي الله عنه) في سنوات خلافته العشر في أن يؤسس أقوى إمبراطورية عرفها التاريخ، فقامت دولة الإسلام، بعد سقوط إمبراطورتي "الفرس" و"الروم" - لتمتد من بلاد فارس وحدود الصين شرقًا إلى مصر وإفريقية غربًا، ومن بحر قزوين شمالا إلى السودان واليمن جنوبًا، لقد استطاع "عمر" (رضي الله عنه) أن يقهر هاتين الإمبراطوريتين بهؤلاء العرب الذين كانوا إلى عهد قريب قبائل بدوية، يدبُّ بينها الشقاق، وتثور الحروب لأوهى الأسباب، تحرِّكها العصبية القبلية، وتعميها عادات الجاهلية وأعرافها البائدة، فإذا بها - بعد الإسلام - تتوحَّد تحت مظلَّة هذا الدين الذي ربط بينها بوشائج الإيمان، وعُرى الأخوة والمحبة، وتحقق من الأمجاد والبطولات ما يفوق الخيال، بعد أن قيَّض الله لها ذلك الرجل الفذّ الذي قاد مسيرتها، وحمل لواءها حتى سادت العالم، وامتلكت الدنيا. اخي وعزيزي صاحب الموضوع ارجع للتاريخ الاسلامي.....وتأكد بنفسك او ابحث عن الحقيقة ولكن ابحث عنها بالعقل ...واترك العاطفة للحظات فقط ستجد نفسك بالطريق الحق.. المهم سؤالي وهو كالتالي لصاحب الموضوع الاصلي ماهي انجازات رموز الشيعة في التاريخ الاسلامي اريد الاجابة على سؤالي فقط ؟ | |
|
| |
علي الموسوي
عدد المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 17/01/2011 العمر : 113 الموقع : قلب الطف
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الأربعاء مارس 16, 2011 9:31 am | |
| - عيسى كتب:
- لم تتحقق الدولة الإسلامية بصورتها المثلى في عهد أيٍّ من عهود الخلفاء والحكام مثلما تحققت في عهد الخليفة الثاني "عمر بن الخطاب" (رضي الله عنه) الذي جمع بين النزاهة والحزم، والرحمة والعدل، والهيبة والتواضع، والشدة والزهد.
ونجح الفاروق (رضي الله عنه) في سنوات خلافته العشر في أن يؤسس أقوى إمبراطورية عرفها التاريخ، فقامت دولة الإسلام، بعد سقوط إمبراطورتي "الفرس" و"الروم" - لتمتد من بلاد فارس وحدود الصين شرقًا إلى مصر وإفريقية غربًا، ومن بحر قزوين شمالا إلى السودان واليمن جنوبًا، لقد استطاع "عمر" (رضي الله عنه) أن يقهر هاتين الإمبراطوريتين بهؤلاء العرب الذين كانوا إلى عهد قريب قبائل بدوية، يدبُّ بينها الشقاق، وتثور الحروب لأوهى الأسباب، تحرِّكها العصبية القبلية، وتعميها عادات الجاهلية وأعرافها البائدة، فإذا بها - بعد الإسلام - تتوحَّد تحت مظلَّة هذا الدين الذي ربط بينها بوشائج الإيمان، وعُرى الأخوة والمحبة، وتحقق من الأمجاد والبطولات ما يفوق الخيال، بعد أن قيَّض الله لها ذلك الرجل الفذّ الذي قاد مسيرتها، وحمل لواءها حتى سادت العالم، وامتلكت الدنيا. اخي وعزيزي صاحب الموضوع ارجع للتاريخ الاسلامي.....وتأكد بنفسك او ابحث عن الحقيقة ولكن ابحث عنها بالعقل ...واترك العاطفة للحظات فقط ستجد نفسك بالطريق الحق.. المهم سؤالي وهو كالتالي لصاحب الموضوع الاصلي ماهي انجازات رموز الشيعة في التاريخ الاسلامي اريد الاجابة على سؤالي فقط ؟ اولا كل ما اوردته عن عمر لا يهمني واصلا فتح الفرس كان على يد خطة للأمام علي بعلمه الذي لا يزال كثير منه محيرا لعقول العلماء فهو صاحب الخطة في معركة القادسية وهو صاحب فكرة ضرب الفيلة على خراطيمها وهذا ما فعله سعد بن ابي وقاص وهكذا فتحت بلاد فارس ببركة الامام علي اما ان تقول لي كلام انشائي فهذا لا يهمني ولا التفت اليه اما بخصوص سؤالك فلمّا يكن له علاقة بالموضوع سأجيبك عنه ولكن كالعادة هروب من صلب الموضوع | |
|
| |
عيسى
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 16/03/2011
| موضوع: لا جديد بعالم الشيعة الأربعاء مارس 16, 2011 9:16 pm | |
| اخي الموسوي لا استغرب هروبك وعدم اجابتك على سؤالي واقسم بالله العظيم انني كنت اتوقع هذا منك هل تعرف لماذا بكل بساطة لان قبلك اصحاب العمائم والكذب والدجل الذين يبثون سمومهم عبر الحسينيات هربوو من مواجة اهل السنة والجماعة ستقول لي لماذا نهرب منكم؟ .....لا تستعجل ساجيبك. لاننا على حق ودائما صاحب الحق لا يخاف لومة لائم بل يواجة الشبهات ويرد عليها في اي مكان وزمان المسألة يا موسوي ليست بسؤالي يكون بصلب الموضوع او خارج الموضوع المسألة دين وعقيدة اجب ودافع عن رموزك بكل مكان وزمان اذا لديك الجرئه ولديك الحجة علينا يا موســــــوي انــــــــــــــــــــت مفلــــــــــــــــــــــــــــــــس
| |
|
| |
علي الموسوي
عدد المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 17/01/2011 العمر : 113 الموقع : قلب الطف
| موضوع: رد: اضحك مع عمر السبت مارس 19, 2011 2:36 am | |
| حبوب ان كنت تستطيع الدفاع عن عمر دافع ولا تهرج افتح مواضيعك في قسم اخر كلامنا عن عمر وانت المفلس لعدم دفاعك عن الروايات اعلاه | |
|
| |
عيسى
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 16/03/2011
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الأربعاء مارس 23, 2011 5:46 pm | |
| تريد مني ان ادافع عن عمر رضي الله عنة ولا يهمك ابشر ياموسوي.... وسادافع عن عمر رضي الله عنة من كتبكم ايها الشيعة المفلسون تفضل.... وكذلك ما تواتر من قول علي رضي الله عنه على منبر الكوفة: لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري - الكشي، ترجمة رقم 257 معجم الخوئي، 8/153، 326 الفصول المختارة، 127 سازيدك لاتذهب بعيدا ياموسوي __________________________ دعاء النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب –
رواه المجلسي في "بحار الأنوار" عن محمد الباقر –
" ["بحار الأنوار" ج4 كتاب السماء والعالم} _____________________ عن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما أنه قال:
لا أعلم علياً خالف عمر، ولا غيّر شيئاً مما صنع حين قدم الكوفة"
["رياض النضرة" لمحب الطبري ج2 ص85] ________________________________ لقد شهد علي رضي الله عنه: "إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر " كتاب الشافي ج2 ص428. ______________________ اعتقد هذا يكفي ياموسوي الشاهد يا موسوي يا مفلس اذهب الى اهل العمائم الذين ضحكو عليكم بكتب لا تطابق ما تفعلوة بدينكم بل فضحتم انفسكم بأنفسكم والحقيقة المرة التي لابد ان تعرفها ان دينكم لاينتمي للاسلام بشيء بل دينكم دين متهالك وانت تعرف البقية ياموسوي لو تريد احاديث وروايات من كتبكم عن فضل عمر بن الخطاب رضي الله عنة في الاسلام لن ابخل عليك بشيء بل ساعطيك ماتريد ومن كتبك الظاهر انت لم تقراء الكتب الخاصة بدينكم او كل شيعي له دين خاص فيه مع السلامة | |
|
| |
اغبياء زقان الي غير السنه
عدد المساهمات : 10 تاريخ التسجيل : 11/05/2011
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الأربعاء مايو 11, 2011 8:34 am | |
| يا غبي انت
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لا تسبه يا حقير اوووك
تراه اشرف منك واطهر منك
اووك
وترى دينك اختراع يا دلللللخ
السنه هي الصحيح
يا ذو الرائحه النتنه
الي ما يغتسل الا بعد كم مده | |
|
| |
هدوء الاماكن
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 27/05/2011
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الجمعة مايو 27, 2011 7:31 pm | |
| حسبي الله ونعم الوكيل فيك ياشيعي ااقرا ياجاهل ياحمار لانك شيعي والشيعيه من صنع البشر عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين ومن أصحاب الرسول محمد، الملقب ب "الفاروق"، ووفقاً للعقيدة السنيّة هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. يعد أوّل من عمل بالتقويم الهجري. في عهده فتحت بقية العراق وشرقه ومصر وليبيا والشام وفلسطين وفارس وخرسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينيا وسجستان (أفغانستان الآن)، وصارت القدس تحت ظل الدولة الإسلامية والمسجد الأقصى ثالث الحرمين الشريفين تحت حكم المسلمين لأول مرة. وفي عهده قضى على إحدى أكبر قوتين في زمانه وهي الدولة الساسانية، وأنهى الوجود البيزنطي في مصر والشام. أسلم عمر بن الخطاب في ذي الحجة من السنة الخامسة من البعثة [21] وذلك بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب بثلاث أيام [22]، وقد كان عمره يوم بعث النبي محمد بن عبد الله ثلاثين سنة، أو بضعاً وعشرين سنة، على اختلاف الروايات. وقد سبقه إلى الإسلام تسعة وثلاثون صحابياً فكان هو متمماً للأربعين [بحاجة لمصدر]، ووفق المصادر الاسلاميه فإنه قد استجاب الله به دعوة الرسول محمد بن عبد الله، إذ قال: «اللهم أعز الإسلام باحد العمرين عمربن الخطاب اوعمربن هشام. قال: وكان أحبهما إليه عمر» [23]. وعن أنس بن مالك قال: أن عمر خرجَ متقلداً سيفه فلقيه رجلٌ من بني زهرة فقال له: أين تعمد يا عمر؟ فقال (عمر): أريد أن أقتل محمدا! قال: وكيف تأمن في بني هاشم وبني زهرة وقد قتلت محمدا؟ فقال عمر: ما أراك إلا صبوت وتركت دينك الذي أنت عليه! قال: أفلا أدلك على العجب يا عمر؟ أن ختنكَ وأختكَ قد صبوا وتركا دينك الذي أنت عليه! (.....) قال عمر: فأتيت الدار – أي دار الأرقم – وحمزة وأصحابه جلوسٌ فيه ورسول الله في البيت، فضربت الباب فاستجمع القوم، فقال لهم حمزة: ما لكم؟ قالوا: عمر بن الخطاب! قال (حمزة): وعمر بن الخطاب؟! افتحوا له الباب فإن كان يريد خيراً بذلناه له، وإن كان يريد شراً قتلناه بسيفه لأن قتله علينا هيّنٌ! فسمعَ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلّم فقال: ما لكم؟ قالوا: عمر بن الخطاب! فخرج رسول الله فأخذ بمجامع ثيابه ثم نتره نترةً فما تمالك أن وقع على ركبتيه في الأرض، فقال (رسول الله): ما أنت منته يا عمر حتى ينزل الله بك من الخزي والنكال ما أنزل بالوليد بن المغيرة؟ فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسوله ]. كما روي أن عمر أسلم بعد هجرة المسلمين إلى الحبشة – والتي قد وقعت في السنة الخامسة للبعثة – أي أنه أسلم في السنة السادسة للبعثة.كما روي أن عمر قد أسلم قبل الهجرة بقليل حينما هاجر الرسول محمد في السنة الثالثة عشر من البعثة. حيث ذكر بعض المؤرخون أن عمر أسلم بعد 40 أو 45 رجلاً بعد الهجرة إلى الحبشة [26] بينما كان كل المهاجرين من المسلمين الذين آخا بينهم النبي وبين الأنصار في المدينة المنورة لا يتجاوزون 45 رجلاً [27] وعليه ترجّح بعض الروايات أن عمر كان من أواخر من أسلموا من المهاجرين حيث ذكر بعض المؤرخون أن عمر دنا من رسول الله في مكة وهو يصلي ويجهر بالقراءة فسمعه عمر يقرأ في صلاته الجهرية بالمسجد الحرام هاتين الآيتين من سورة العنكبوت: {وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ ؛ بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ} [28] ، فتأثر عمر وأسلم. [29] وقد كانت سورة العنكبوت آخر سورة نزلت في مكة المكرمة قبل الهجرة إلى المدينة المنورة. | |
|
| |
عيسى
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 16/03/2011
| موضوع: منتظر ردك ياموسوي ....(احرااااج) الأربعاء يوليو 06, 2011 3:12 pm | |
| طلبت مني ياموسوي ان ادافع عن عمر بن الخطاب رضي الله عنة واتيتك بأدلة من كتبكم ياشيعة يامفلسين وتقريبا لي شهرين منزل الرد وانت كالعادة لم ترد وتجاوب اقسم بالله انكم ياشيعة مفلسين ولا عندكم سالفة لكل واحد فيكم له دين خاص فيه وكلة عبارة عن شرك ودجل وشعوذة وتبرك وجعل مع الله اندادا ما اقول الا حسبي الله عليكم وهذا ردي ياموسوي اذا فيك خير رد .............................اتحدااااااااااااااااااااااااااااك يامشرك اقتباس......................... تريد مني ان ادافع عن عمر رضي الله عنة ولا يهمك ابشر ياموسوي.... وسادافع عن عمر رضي الله عنة من كتبكم ايها الشيعة المفلسون تفضل.... وكذلك ما تواتر من قول علي رضي الله عنه على منبر الكوفة: لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري - الكشي، ترجمة رقم 257 معجم الخوئي، 8/153، 326 الفصول المختارة، 127 سازيدك لاتذهب بعيدا ياموسوي __________________________ دعاء النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب –
رواه المجلسي في "بحار الأنوار" عن محمد الباقر –
" ["بحار الأنوار" ج4 كتاب السماء والعالم} _____________________ عن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما أنه قال:
لا أعلم علياً خالف عمر، ولا غيّر شيئاً مما صنع حين قدم الكوفة"
["رياض النضرة" لمحب الطبري ج2 ص85] ________________________________ لقد شهد علي رضي الله عنه: "إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر " كتاب الشافي ج2 ص428. ______________________ اعتقد هذا يكفي ياموسوي الشاهد يا موسوي يا مفلس اذهب الى اهل العمائم الذين ضحكو عليكم بكتب لا تطابق ما تفعلوة بدينكم بل فضحتم انفسكم بأنفسكم والحقيقة المرة التي لابد ان تعرفها ان دينكم لاينتمي للاسلام بشيء بل دينكم دين متهالك وانت تعرف البقية ياموسوي لو تريد احاديث وروايات من كتبكم عن فضل عمر بن الخطاب رضي الله عنة في الاسلام لن ابخل عليك بشيء بل ساعطيك ماتريد ومن كتبك الظاهر انت لم تقراء الكتب الخاصة بدينكم او كل شيعي له دين خاص فيه | |
|
| |
aloly
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 26/06/2011
| موضوع: تبا لكم ولأمثالكم يا سفلة الإثنين يوليو 25, 2011 6:55 am | |
| لعنك الله يا جاااحد يا لححجي من اين اتتيت بهذا ايها السااافل عيب عليييك لا مو عيب عليك الا تاااكل تراب من تحتك يا كلللللب يا رافضي .. لو تلاحظ يا غبي كل حاديثك مشكوك فأمرها يا مناااافق عمر اشرف منك ومن اشكالك اللي جابوك ومن كلل ابو الشيعه يا سحررتي ههههههههههههههههههههه على بالك مسوي انك ذكي وتحسب ان حنا بنصدق احاديثك الكذب . رح شف مذهبك المنااافق لعنكم الله .. تكرهوه عاااائشة رضي الله عنها وتصدقون بكلامها في حديث الكساء .؟؟؟ قمة الغباء وقمة اللاعقلانية .. | |
|
| |
محبة العرعور
عدد المساهمات : 15 تاريخ التسجيل : 25/08/2011
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الخميس أغسطس 25, 2011 11:23 pm | |
| اققول ع ترآب ي بققره اشرف ممنك ومن الخبيلي يً ززقققق يً سسآآمج هه اقول دور امممك مآعندكم شرف اصلاً ولسآنك حطه بففمك لأاقطعه لك يً كلب المتعه هههههههههههههههههههآآآآآي وآلله روآفض منخلقين بس عشان الأههآنه | |
|
| |
راعي الكرم
عدد المساهمات : 10 تاريخ التسجيل : 23/12/2010
| موضوع: رد: اضحك مع عمر الإثنين سبتمبر 19, 2011 10:07 am | |
| - سلمى كتب:
- علي الموسوي
عمر بن الخطاب اشرف منك ومن كل الشيعة ابناء وبنات المتعة يا روافض,,
اللعنة كل اللعنة اكبرها واثقلها على كل من جحد وكفر وسب ولعن صحابة رسول الله الاكرم محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين,, نطق الرويبضه (الموسوي) انت حقير وكافر يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (من سب صحابتي فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين) علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه نحبه اكثر من اولادنا | |
|
| |
ابو الحسن الجزائري
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 21/03/2011
| موضوع: ما قاله الغرب عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ولعن من لعنه الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:07 am | |
| قال( موير ) فى كتابه الخلافه :
كانت البساطه والقيام بالواجب من اهم مبادئ عمر واظهر مااتصف به ادارته عدم التحيز والتعبد وكان يقدر المسؤليه حق قدرها وكان شعوره بالعدل قويا ولم يحاب احد فى اختيار عماله مع انه كان يحمل عصاه ويعاقب المذنب فى الحال حتى قيل ان درة عمر اشد من سيف غيره الا انه كان رقيق القلب وكانت له اعمال سجلت له شفقته على الارامل والايتام..
وقالت عنه دائرة المعارف البريطانيه :
كان عمر حاكما عاقلا بعيد النظر وقد ادى للاسلام خدمه عظيمه ..
وقال الاستاذ واشنجتون ايرفنج فى كتابه محمد وخلفاؤه :
ان حياة عمر من اولها الى اخرها تدل على انه كان رجلا ذا مواهب عقليه عظيمه وكان شديد التمسك بالاستقامه والعداله وهو الذى وضع اساس الدوله الاسلاميه ونفذ رغبات النبى اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وثبتها وازر ابا بكر بنصائحه فى اثناء خلافته القصيره ووضع قواعد متينه للاداره الحازمه فى جميع البلدان الذى فتحها المسلمون وان اليد القويه التى وضعها على اعظم قواده المحبوبين لدى الجيش فى البلاد النائيه وقت انتصاراتهم لاكبر دليل على كفائته الخارقه لادارة الحكم وكان ببساطه اخلاقه واحتقاره للابهه والترف مقتديا بالنبى اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وابى بكر وقد سار على اثرهما فى كتبه وتعليماته للقواد ..
وقال الدكتور مايكل هارت مؤلف كتاب أعظم عظماء التاريخ :
إن ماثر عمر مؤثره حقا فقد كان الشخصيه الرئيسيه فى انتشار الاسلام بعد محمد اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبدون فتوحاته السريعه من المشكوك به ان ينتشر الاسلام بهذا الشكل الذى هو عليه الان زد على ذلك ان البلاد التى فتحها معظمها بقيت عربية للان ومن الواضح ان محمد اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين له الفضل الاكبر فى هذا المضمار ولكن من الخطاء الفادح ان نتجاهل دور عمر وقيادته الواعيه الحكيمة ........
هذا ماقاله من هم ليسوا على دين الاسلام وأخجل أن أكتب ماذا قالوا عنه من الذين ينسبون نفسهم للاسلام زوراً
| |
|
| |
| اضحك مع عمر | |
|