اثناء لعب احد الاطفال في مدينة العمارة على سطح منزله المجاور لبيت جارهم الذي يؤم المصلين في مسجد منطقته
وكان هذا الخطيب يدعي انه من الصالحين واسمه مناف الناجي وكيل السيستاني في مدينة العمارة جنوب العراق ويعمل على استلام الحقوق الشرعية من الناس من خمس وزكاة وهبات وهدايا وعطايا ... وكان الطفل ينظر لباحة بيت جاره من الاعلى فرأى بعينه من سطح المنزل ان جاره الخطيب يزني بأمرأة في ساحة البيت وهذه المرأة كانت تصل لسيد مناف في منزله بين الحين والآخر لسؤاله في مسألة او اخذ درس عنده واعلام الناس ان زوجته في المنزل لكن الحق انه كان يرسل زوجته الى اهلها ليمارس البغاء مع بنات الهوى وكونه أي رجل الدين يملك من سبل العيش الكثيرة وخاصة من ا لواردات التي تصله بأسم مرجعه ووكالته من خمس وزكاة وهبات وهدايا ...
وكان الطفل متعجب من الواقعة كونه لأول مرة يرى بأم عينه هذا المنظر فماكان منه إلا ان يقفز على سطح جاره واخذ يدنوا اكثر ليرى هذا المنظر الخليع وبالصدفة وجد موبايل السيد مناف على الطاولة فطمع به ووضعه في جيبه وبعدها صاح على امه قائلا ً ماما .. تعالي وانظري جارنا ماذا يفعل للمرأة ... فوصلت أم الطفل وانبهرت لماترى من مشهد مخزي فما كان منها إلا ان تسأل جارتها على اليمين ان تصعد السطح لترى وما ان صعدت الجارة حتى وجدت رجل الدين في عالم آخر وفي ذروته الجنسية غير مهتم
و كانت المرأة الجارة هي وزوجها قد وصلته قبل ايام لتسلمه الملايين من الدنانير حقوق شرعية يفعل هذا العمل المشين ونزل الخبر الى الشارع حتى وصل الخبر لنساء الحي .. ولحديث النساء في نقل الخبر وكما يقال (( حدث ولا حرج )) ووصلت الفضيحة اقصى المدينة
وصار الخبر ببلاش ...وذاع صيته بين ارجاء المعمورة من ان رجل الدين رئيس هيئة الحج لمرجعية السيستاني في ثلاث محافظات البصرة والناصرية والعمارة الذي يرجع للمرجع الديني السيد السيستاني يفعل هذا الفعل الدنيىء وقد زنى ... زنى ... زنى ... بنساء حوزته .. وبعد مرور ايام على الخبر اختفى رجل الدين وكيل المرجع السيستاني عن الأنظار كون الطفل سلم موبايله أي وكيل السيستاني مناف الى ابيه واخبره عن ما رأه من منظر اضافة الى ان زوجته شرحت لزوجها ان جارهم كان قد خدعهم ويمارس الرذيلة في بيته غير مهتم بسمعة المنطقة اضافة الى سمعتهم هم جيرانه واطلع الرجل على مايحويه رام الموبايل فوجده مليىء بالافلام المصورة لسيد مناف وكيل السيستاني واتصل به لكن متخفيا ً قائلا ايها الزنديق الفاجر ان الله تعالى يمهل ولايهمل وشاء ان تكون فضيحتك على يد ولد صغير لتكونوا عبرة انت ومرجعك المنافق الكذاب ربيب دولة الشر ايران وبنو صهيون ... موبايلك عندي وبه من الفضائح ما يشيب لها رأس الرضيع.... وسأعمل على فضحك وفضح مرجعك فهذا هو حكم الله تعالى فيكم يا انجاس؟؟؟؟؟
فحاول وكيل السيستاني مناف الناجي ان يتوسل لهذا الرجل واضعا ً بين يديه مئات الآلاف من الدولارات لكن الرجل ... قال له اتريدني ان ابيع ديني بدنياي.... سأنشر ما وقع في يدي بين الناس لتأخذ العقاب العادل ...وانتشر الخبر حتى وصل الهواتف النقالة لشباب العمارة و جميع المواقع والمنتديات والمراكز الاخبارية والأعلامية والفضائيات وفر وكيل السيستاني الى مدينة النجف ولاذ ببيت مرجعه الديني المعلم الأول السيستاني واختفى في البراني الراجع له ... واستفسر المرجع الديني من وكيله عن الأمر فشرح له فقال له وكيف .وصل جهازك النقال الى هذا الشخص فقال له هذا مااثار جنوني ولحد هذه اللحظة لم يخطر على بال وكيل السيستاني ان جاره هو من كان الطرف الاخر في كل ماجرى له وكذلك يجهل ان الطفل الشجاع جاره هو الذي فضحه ورأى ما رأى وعمل ما عمل ... متناسيا ً ان الله تعالى قد فضحه وكل شيىء بعلمه وبأمره
فما كان من السيستاني إلا ان يأمر اصاحبه في مكتبه الرئيسي ان يذهبوا للقاء عشائر العمارة ممن كانت الضحايا
من النساء اللائي فعل معهن الوكيل مناف الناجي فعلته واوصاهم بأن يكثروا في تقديم الدية وصرف الاموال كي يريد ان يحفظ ماء وجهه الذي اريق في بالوعات المياه الثقيلة في مدينة العمارة ..... حتى يستطيعوا ان ينهوا الموضوع ...كما وجه البعض من مكتبه ان يتصلوا بجميع المواقع الاخبارية والمنتديات و يعملوا على حذف الصور والافلام منها ليكون الخبر بلا صورة خاصة والصور والافلام ملئت المنتديات وفعلا فعلوا مايريد
ودفعت الاموال الكبيرة وهناك من العوائل من رضيت بالدية المالية لكن القسم الاكبر من عوائل النساء رفضوا ولازالوا يرابطون امام براني السيستاني طالبين بدم مناف الناجي وكيله ...
حتى ان احد الرجال منهم ممن حضر طالبا حياة مناف الناجي وجه كلام للسيستاني خلال لقائه قائلا ً سيدنا هل تقبل وانت المرجع الديني ان يقال عنك ومع احترامي لك انك (( ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)) فقال كيف ... قال .. سيدنا هل تريد ان تطمطم فعلة الناجي وتقول كما قال ذاك رجل الدين الذي زنى ابنه بكلبة وانتشر خبر فعلته بين الناس فوصل القوم اليه قائلين له كيف ترضى ان يفعل ابنك هذه الفعلة وهو يدعي انه رجل دين كما انت .. فقال الاب لا بأس فأن الكلبة ميتة حسب علمي ... وقالوا له اذا سلمنا ان الزنى بالكلبة الميتة جائز عندك فكيف وولدك فعل فعلته القذرة في بيت الله وهو المسجد ... فأنتظر الرجل قليلا ً قبل ان يجيب الى ان قال لا بأس مادام وقت الزنى ليس بوقت صلاة لا الصبح ولاصلاة الظهر او العصر او المغرب او العشاء ....
فصاح الناس جميعا فقالوا سبحان الله ... هل انت ابوه ام ....... لتبرر له وتدافع عنه ....
واليوم نرى السيستاني يبرر ويدافع عن وكيله في العمارة مناف الناجي بأن يدفع عنه الاموال للعشائر وايضا كي يحذف الخبر مع الصور والمشاهد الخليعة من المنتديات والمواقع الاخبارية ليثبت انه قواد وكيله في العمارة وبجدارة ... وزوج كرون ستيل للمرجع السيستاني هدية ...