عاجل ... الزاني مناف الناجي يختبيء في براني السيستاني
بعد ان انتشرت فضيحة وكيل السيستاني في العمارة مناف الناجي وخصوصا مقطع الفديو الذي يظهر فيه مناف وهو يمارس الزنا مع مسؤولة الحوزة النسوية وبعد ان اتضح ايضا ان هذا الوكيل عنده حوزة نسوية وقد زنا بعشرة نساء ، وبعد ان علمت اهالي النساء المغدورات وعشائرهن بهذا الفعل القبيح وبعد التوتر والأرباك الذي تعيشه العمارة بسبب هذه الفضيحة وبعد ان لم يستجب السيستاني الى مطلب الناس وخصوصا عشائر النساء المغدورات بطرد واعلان البرائة من هذا الزاني ، وبعد كل محاولات السيستاني بالتستر على هذه الجريمة وبذل الأموال الطائلة لأجل ذلك ، كل هذا وغيره والسيستاني لايكترث بما حدث وهذا ان دل على شيء فانما يدل على مدى استخفاف السيستاني ووكلائه بمشاعر الناس وأعراضهم ، فهل سمعتم او رأيتم ان مؤمنا يدافع او يتستر او يغض الطرف عن شخص يزني بالنساء ويتستر بلباس الدين ، فكيف يكون الحال اذا كان هذا المتستر او المدافع هو زعيم المرجعية العليا للشيعة في العالم وهو السيستاني ، انها الجريمة الكبرى والأساءة العظمى ، نعم لم يكتف السيستاني بهذا فقط بل ثبت ( حسب مانقله اهالي النساء المغدورات ) ان وكيله الزاني مناف الناجي هرب الى النجف ولجأ الى مكتب السيستاني ليختبيء فيه ويكون في مأمن عن ملاحقات اهالي النساء المزني بهن ، وانا حقيقة لااستغرب استقبال واحتضان السيستاني لهذا الزاني لأن براني السيستاني هي كانت ولا تزال ملاذ رجالات الكفر واعداء الأسلام من الأمريكان وغيرهم ومأوى العملاء والخونة والقتلة وزعماء الميشيات الذين قتلوا ونهبوا وسرقوا وانتهكوا الأعراض والمقدسات ودمروا العراق وشعبه