بعد ان اثار التمسك والدفاع لآراء المراجع العظام حفيظة
اعداء العقيدة الذين يأملون ويرومون الوغول
في صف المرجعية من اجل تزييف احكام الشريعة السمحاء
جاءت التصريحات من قبل مقتدى ..
و المروجين والمقرين لامامة مقتدى ،
من ان وجود اكثر من مرجع واحد سوف يشتت القيادة
الدينية ، ويشق عصا المسلمين في التوحد ، وان من
الضروري جدا هو وجود قائد ومرجع واحد لكي يمسك زمام الامور !!!
واكيد ان المرشح ( الايراني) بشهادة آية الله العظمى المنحرف
مقتدى هو الذي سوف يكون القائد الضرورة
في قيادة المرجعية العليا ...
ذلك لانه يقدر العلاقات الدبلوماسية
باستنزاف اكثر عدد ممكن من دماء العراقيين
فداء لعلاقات حسن الجوار !!!
وكذلك يقدر المصالح السياسية المرتبطة بالوضع الامني في العراق ...
فهو خير أداة لتأجيج الازمات وفي اي وقت شاءت حليفته امريكا ...
وكذلك هوعلى استعداد تام في اشباع رغبات المنحرفين عقائديا ...
في طمس هوية الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وذلك بادعائه الامامة
فاي قائد هو مقتدى ... توفرت فيه جميع مسائل المنتخبين من
امريكا الصليبية والصهيونية اليهودية وايران البترية والسلفية وهلم جرا ...
"""فكيف بعد هذه الافتراءات والفتن على مقام المرجعية
ان لا يتعلق احدنا ويلتف ليستظل بقباب المرجعية
وكيف لا يرد احدنا نطحات السامرية ...كيف وكيف وكيف