من المعلوم ما للسكوت من سلبيات اذا كان في غير محله .. كما نرى اليوم سكوت السيستاني في احرج الاوقات واعصبها وديننا وعراقنا يقرض بالمقاريض وينشر بالمناشير وهو ساكت كحجر في جوف البحر الاظلم
بل الامر الاعتى انه يقوم بأفعال اذا تعارضت مع مصلحة ايران .. وهذا واضح وجلي في الانتخابات الثلاث التي مرت على العراق منذ عام 2003
واليوم نربط سكوت السيستاني مع فضيحة وكيله ومعتمده مناف اللا ناجي
ساضرب مثلا .. لكم ... لو كان هناك اب عنده ابن وهذا الابن قد سرق .. وقد علم بسرقته لكنه سكت بل سكت بعلم الناس بسكوته تارة وبعلم الناس انه ابنه سكة تارة اخرى
الا يوحي لكم ان هذا الاب هو راضٍ عن سرقة ابنه ومؤيد لها ؟؟؟
بحيث اذا احد ما تعرض لأبنه فأنه سوف يقوم بالرد عليه ولو استلزم الامر الدفاع العضلي والتهجمي
اذن فالسيستاني سكت عن زنا وسرق مناف اللاناجي وبهذا فهو راضٍ عن هذه الفعلة الشنيعة ومؤيد لها
لالا بل هو مشارك مع معتمده ووكيله كما ان ذلك الاب مشارك ابنه في السرقة
والنتيجة لقد ابتلينا بمرجعية مزيفة (كلاوات) اموية المنهج عباسية الافعال الشنيعة
لكن الامويين والعباسيين تعرفون ماهي نهايتهم والان هم لعنة تتجدد على السن الناس
كذلك فأن مرجعية السيستاني ومن رضى بفعالها وايدها سيكون منبوذا من رحمة الله