صمت الصامت فعل
ان مانرى اليوم من أحداث وجرائم ودمار شامل لمرافق الحيات الإنسان العراقي الاقتصادية والعلمية والصحية والرياضية وقتل وسفك الدماء وتهجير والجوع والحرمان وهدر والعبث بمقدرات العراق والسلب والنهب لثروات العراق والطافية وتفشي الفساد في المجتمع في الجامعات والمعاهد وفي المدن والقرى والأرياف
وكل هذا فعلته الأحزاب الموالية الى االحتلالين الإيراني والأمريكي
والمليشيات والمرتزقة ودول الجوار والأحمق مقتدة واالحكيمية ولكن يبقى السيستاني الذي خدع وغش الشعب العراقي بسكوته وصمته في كل حياته ولبس ثوب الروحانية والقداسة بأنه ليس مشارك بدمار العراق ولولاه لصار الما يصير
تعليق
نعم صحيح هو صامت وساكت ولاكن السكوت عن الشي هو رضا بفعل هذا الشي فان السيستاني لايتكلم ولايصرح بل سكوته عن كل هذه الجرائم والقتل والحرمان والطائفية وتقسيم العراق وهو أعطي الشرعية الى الاحتلال وهو الذي جعل المسدين الخونة العملاء يتسلطوا على رقاب الشعب وهو الذي جعل العراق مسرحا الى العجم والمرتزقة ولاكن نرى الشعب يعتبره المصلح والمرجع وهو بفعله ليس كذلك وهو قضي حياته عمالة للغرب وإيران وينه وين الصلاح والإصلاح فبصمته خدع وغش الناس فلسيستاني هو الافعي التي حرقة العراق والمجرم المحترف الاول وسكوته على جرائم وكلائه الفجره والفسقه الذين عاثوا في الارض فسادا هو دليل على مرضاته بافعالهم فلاحول ولا قوة الا بالله العلي القدير وحسبنا الله ونعم الوكيل .