اعتقد ان تكرار هذا الحدث فى اكثر من محافظة من محافظات العراق .بل وتكرار الاعتداءات الجنسية على الاناث ايضا من قبل لأتباع السيستاني .انما راجع اساسا ..الى الخروج عن الفطرة .الانسانية والجبلة التى جبلنا الله علينا
ان كتم الحقيقة المرة التي ذاقتها بعض النساء حول الانتهاكات الجنسية التي تعرضن لها سواء كانت برغباتهن او مكرهات كلها يتحملها السيستاني وزمرنه لانه السبب الرئيسي بكل ما يحصل في العراق من انتهاك اعراض ونقص الارزاق لانه هو من سلط علينا الكلاب السائبة التابعين لمرجعيته السائية ..الايعلم اتباع السيستاني بتعاليم الاسلام او بعض تعاليمه ومنها القول المتداول
(لا يخلون رجل مع امرأة ولو كان يعلمها القران )
انظروا
الرجل صالح .والمرأة صالحة
والجلسة دينية .ذكرا لله
ومع ذلك الدين الاسلامي يمنع من الخلوة اتقاءا للفتنة .ولغلبة الاهواء فكيف بمن جعلوا الخلوة لممارسة الفاحشة والفسق والفجور وهم ممن يحسب نفسه على الاسلام بل من قادة الاسلام وليعلم الجميع انه القادة لدى المرجعية السائبة (مرجعية السيستاني) تتمتع بهذا الانحلال الاخلاقي ومنهم المدعوا علي مصلح الذي جعله السيستاني امينا على الروضة العباسية حتى اصبح خائنا لها بل للانسانية جمعا لانه تاجر بالمخدرات وممارسة الزنا واللياط وكل الموبقات وعلى مرئى ومسمع من الوكيل العام مهدي الكربلائي لوجود علاقة نسبية بينه وبين الخائن علي مصلح وفي نهاية المطاف اقول اصبح عمل الموبقات لدى الرموز والوكلاء لهذه المرجعية امرا سهلا وجائز لهم لانهم من الذين يريدون ان يملئوا الارض فساد حتى يعجلوا من الظهور للمنقذ المنتظر عليه السلام والدليل الجريمة الاخيرة لوكيل السيستاني في محافظة العمارة المدعو السيد مناف وفعلته البشعة وارتكابه الزنا مع جارته المتزوجة وانتشار مقاطع الفديو في كافة انحاء محافظات العراق فاين انتم يامن تتكلمون بأسم الدين ....؟؟؟ واخيرا اريد ان اسال السيستاني هل يتبنا قاعدة الوكيل كالاصيل ؟؟؟؟؟؟...فهنيئا لك هذا التجمع من الخونه الزناة العصاة الفسقة المارقين فلعنة الله عليكم الى يوم الدين